الصفحه ٤١٤ : ) وقرئ: بل هم قوم طاغون. (تَقَوَّلَهُ) اختلقه من تلقاء نفسه (بَلْ لا يُؤْمِنُونَ) فلكفرهم وعنادهم يرمون
الصفحه ٦١٧ : ، ويجوز أن يراد
السحاب أو المطر ، من قوله.
إذا نزل السّماء بأرض قوم (٢)
والمدرار : الكثير
الدرور
الصفحه ٢٣٨ : وَالْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ
(١٢) لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ
تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا
الصفحه ٢٧٩ : الموتة من تعقب
الحياة لها إلا للموتة الأولى خاصة ، فلا فرق إذا بين هذا وبين قوله (إِنْ هِيَ إِلَّا
الصفحه ٦١ : المجاز.
والمساهمة : المقارعة. ويقال : استهم القوم ، إذا اقترعوا. والمدحض : المغلوب
المقروع. وحقيقته
الصفحه ٢٢٣ : في قوله تعالى (وَإِذا كالُوهُمْ) أى يثيبهم على طاعتهم ويزيدهم على الثواب تفضلا ، أو إذا
دعوه استجاب
الصفحه ٢٦٤ : لِلْحَقِّ كارِهُونَ (٧٨))
(لا يُفَتَّرُ
عَنْهُمْ) لا يخفف ولا ينقص ، من قولهم : فترت عنه الحمى إذا سكنت
الصفحه ٢٨٥ : وشمالا وقبولا ودبورا : عقلوا واستحكم علمهم وخلص
يقينهم ، وسمى المطر رزقا ، لأنه سبب الرزق (تِلْكَ) إشارة
الصفحه ٣٦٨ : الضمائر وتقوى القلوب ، وعلمهم من ذلك
بمعزل ، فينبغي أن لا يجترئ أحد على الاستهزاء بمن تقتحمه عينه إذا رآه
الصفحه ٣٦٠ : : تسامح بلفظ
الشياع والمراد الشمول ، لأن النكرة إذا وقعت في سياق الشرط تعم ، كما إذا وقعت في
سياق النفي
الصفحه ٣٦٦ : يفضل الأخوّة ولم يبرز
عليها لم ينقص عنها ولم يتقاصر عن غايتها ، ثم قد جرت عادة الناس على أنه إذا نشب
الصفحه ٦٠٠ : موسى : ومن تلقاءه
(وَالْمُؤْتَفِكاتُ) قرى قوم لوط (بِالْخاطِئَةِ) بالخطإ ، أو بالفعلة ، أو الأفعال ذات
الصفحه ٢٥٥ : ءَهُمْ
بِآياتِنا إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُونَ)(٤٧)
ما أجابوه به عند
قوله : (إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الصفحه ١٠٧ : : التقرير. وقرئ : استكبرت بحذف حرف الاستفهام ، لأنّ أم تدل عليه.
أو بمعنى الإخبار. هذا على سبيل الأولى ، أى
الصفحه ١٤٩ :
الخلق ورب العرش. وأما شديد العقاب فأمره مشكل ، لأنه في تقدير : شديد عقابه لا
ينفك من هذا التقدير ، وقد