الصفحه ٥٢٧ : ... الخ» قال أحمد : كأنه يجرى الشرط
على حقيقته وليس بالظاهر ، لأن علمهم لذلك محقق. إذ الخطاب مع المؤمنين
الصفحه ٦٥٨ : الارتحال عنى لتحزننى ، فأطلق النداء على ذلك مجازا.
ويروى «ألا» بدل «إذا» ولا زائدة قبل القسم ، لأن المعنى
الصفحه ٧٧٨ : :
قوم إذا يقع
الصّريخ رأيتهم
من بين ملجم
مهره أو سافع (١)
وقرئ : لنسفعنّ
الصفحه ٣٨٠ : ، مع علمهم بقدرة الله تعالى على خلق السماوات والأرض وما بينهما ، وعلى
اختراع كل شيء وإبداعه ، وإقرارهم
الصفحه ٧٨ : الله تعالى ، يعنى هذه الآية. ويحتمل أن يكون من أشرق القوم إذا دخلوا في
الشروق ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٤٧ : في الرزق ، حتى شغلهم ذلك عن كلمة التوحيد.
وأراد بذلك الإطناب في تعييرهم ، لأنه إذا متعهم بزيادة النعم
الصفحه ٥٢٤ :
وتستهينوا بى ، لأن من عرف الله وعظمته عظم رسوله ، علما بأن تعظيمه في تعظيم
رسوله ، ولأن من آذاه كان وعيد
الصفحه ١٨٢ : يونان ،
وكانوا إذا سمعوا بوحي الله : دفعوه وصغروا علم الأنبياء إلى علمهم. وعن سقراط :
أنه سمع بموسى
الصفحه ٦٠٥ :
بالطول ، كما قال : إن تستغفر لهم سبعين مرة ، يريد : مرات كثيرة ، لأنها إذا طالت
كان الإرهاق أشد. والمعنى
الصفحه ١١ : على تقدير سؤال سائل عما وجد من قوله عند ذلك الفوز
العظيم ، وإنما تمنى علم قومه بحاله ، ليكون علمهم بها
الصفحه ٦٢ : الأولين. أو إلى غيرهم وقيل : أسلموا فسألوه
أن يرجع إليهم فأبى ، لأن النبىّ إذا هاجر عن قومه لم يرجع إليهم
الصفحه ٤٥٠ : توسيم
قوم إذا لبسوا الحديد كأنهم
في البيض والحلق الدلاص نجوم
الصفحه ٥٤٠ : أجرام خالية عن
الإيمان والخير ـ بالخشب المسندة إلى الحائط ؛ ولأنّ الخشب إذا انتفع به كان في
سقف أو جدار
الصفحه ٦٨ : الصلاة والسلام : «الله
أكبر خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين» (٢) وإنما ثنى
الصفحه ٥٤٣ : : آلسحر ، وآلله (يَنْفَضُّوا) يتفرقوا. وقرئ : ينفضوا ، من انفض القوم إذا فنيت أزوادهم.
وحقيقته : حان لهم