الصفحه ٤٧٣ : العقول ، (١) ونصب لكم الأدلة ، ومكنكم من النظر ، وأزاح عللكم ، فإذ لم
تبق لكم علة بعد أدلة العقول وتنبيه
الصفحه ٦٠٣ : المصحف عجيب مع أن المعتقد الحق أن القراآت السبع بتفاصيلها منقولة
تواترا عن النبي صلى الله تعالى عليه وعلى
الصفحه ٦٤٧ : قَدَّرَ (٢٠) ثُمَّ نَظَرَ (٢١)
ثُمَّ
عَبَسَ وَبَسَرَ (٢٢) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ
(٢٣) فَقالَ إِنْ
الصفحه ٦٧٣ : من أل والاضافة ، مع أنهما عن أفعل التفضيل ، وهو إذا جرد وجب تذكيره.
(٢) قال محمود : «قرئ
بالسكون
الصفحه ٧٤٥ :
أريد الكناسة :
قلت : وما تصنع بها؟ قال : أنظر إلى الإبل كيف خلقت. فإن قلت : كيف حسن ذكر الإبل
مع
الصفحه ٨١٩ :
الكاف وكسرها مع سكون الفاء : فإن قلت. لم كانت هذه السورة عدل القرآن كله على قصر
متنها وتقارب طرفيها؟ قلت
الصفحه ٦٤٩ : فرحا ، وتفرّقوا معجبين
بقوله متعجبين منه (ثُمَّ نَظَرَ) في وجوه الناس (١) ، ثم قطب وجهه (٢) ، ثم زحف
الصفحه ١٥٩ :
(يَعْلَمُ خائِنَةَ
الْأَعْيُنِ وَما تُخْفِي الصُّدُورُ)(١٩)
الخائنة : صفة
للنظرة. أو مصدر بمعنى
الصفحه ٢٣١ : يبتدئ نظرهم من تحريك لأجفانهم ضعيف خفى بمسارقة ، كما
ترى المصبور ينظر إلى السيف (٢). وهكذا نظر الناظر
الصفحه ٥٩٧ : إليك شزرا بعيون العداوة والبغضاء ، يكادون يزلون
قدمك أو يهلكونك ، من قولهم : نظر إلىّ نظرا يكاد يصرعني
الصفحه ٢١٣ : فأكدته ، فليس النظر في الآية بهذين النظرين مستقيما
والله أعلم. ومما يرشد إلى صحة ما ذكرته أن للقائل أن
الصفحه ٢٢٧ : المؤمن المخلص ، فجعلهما كناية عنه ،
وهو الذي وكل همته بالنظر في آيات الله ، فهو يستملى منها العبر
الصفحه ٢٣٩ : ،
والسائرين بسيرتهم ، فما أحسن بالعاقل النظر في لطائف الصناعات ، فكيف بالنظر في
لطائف الديانات؟ (مُقْرِنِينَ
الصفحه ٢٥١ : إليها
نظر العشىّ لما يضعف بصرك من عظم الوقود واتساع الضوء. وهو بين في قوله حاتم :
أعشو إذا ما
الصفحه ٣٢٤ : إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ (٢٠) طاعَةٌ وَقَوْلٌ
مَعْرُوفٌ فَإِذا