الصفحه ٣٠٩ :
وشبههما شبهت بعد التجارب
من قصيدة يمدح بها طاهر بن الحسين
العلوي ، ولو أنى أبو الطيب عوض «ما
الصفحه ٣٤٧ : ) يفسرها ، أى : من التأثير الذي يؤثره السجود ، وكان كل من
العليين : علىّ بن الحسين زين العابدين ، وعلىّ بن
الصفحه ٣٤٨ : الزبير عن جابر وهو موضوع على هذا الاسناد.
وكذا من رواية الحسين بن حفص عن الثوري عن الأعمش عن أبى سفيان عن
الصفحه ٣٧٢ : الحس ، ولتقاربهما قيل لمشاعر
الإنسان : الحواس بالحاء والجيم ، والمراد النهى عن تتبع عورات المسلمين
الصفحه ٣٨٦ : ما
سنّ عالية ولا لسان فصيح ولا معرفة بكلام العرب ، هو للكافر. ثم حكاهما للحسين بن
عبد الله بن عبيد
الصفحه ٤٤٦ : )
(الْجَوارِ) السفن. وقرئ : الجوار بحذف الياء ورفع الراء ، ونحوه :
لها ثنايا أربع
حسان
الصفحه ٤٥٠ : للمعانها. أو كانت سوداء ، فشبه وجوههم
فيها بالنجوم في السماء ، فالجامع مركب حسى ، والفاء في قوله «فلئن بقيت
الصفحه ٤٥٣ : : لم يحنث ، وخالفه صاحباه.
(فِيهِنَّ خَيْراتٌ
حِسانٌ (٧٠) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
(٧١
الصفحه ٤٨٣ : تتشكل وتتخيل أمامى ليلى بكل طريق ،
إما الحسى وإما طريق الذكر ، والأول أوجه ، بدليل قوله «كأنما» وتمثلها
الصفحه ٥٠٢ : الحس : اتخذوا عباد الله
__________________
(١) قوله «ولا إيضاع
الإبل» في الصحاح : وضع البعير وغيره
الصفحه ٥٧٨ : )
__________________
(١) قوله «تشبيها
لحسيسها» في الصحاح : الحس والحسيس : الصوت ، والخفي. (ع)
(٢) قوله «كما تزعم
المجبرة» إن
الصفحه ٥٨٧ : المثالب والنقائص (زَنِيمٍ) دعى (٣). قال حسان :
وأنت زنيم نيط
فيءال هاشم
كما نيط
الصفحه ٦٢١ : : كانا مؤمنين.
وقيل. هما آدم وحواء. وقرأ الحسين بن على : ولولدي ، يريد : ساما وحاما (بَيْتِيَ) منزلي
الصفحه ٦٣٨ : . وقيل : هي ساعات الليل كلها ، لأنها تحدث
واحدة بعد أخرى. وقيل : الساعات الأول منه. وعن على بن الحسين رضى
الصفحه ٦٨٣ : )(٣)
(عَمَ) أصله عما ، على
أنه حرف جر دخل على ما الاستفهامية ، وهو في قراءة عكرمة وعيسى بن عمر. قال حسان
رضى