الصفحه ٤٥٤ : خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦)
فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٧) تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي
الصفحه ٢٢٠ : والحسن والحسين ، وأزواجنا عن أيماننا وشمائلنا ، وذريتنا
خلف أزواجنا» (٢) وعن النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٢٦ : أمرها حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم.
وروى الزهري عن على بن الحسين عن ابن عباس رضى الله عنهما : بينا
الصفحه ٦٧٠ :
الحسن والحسين مرضا ، فعادهما رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناس معه ، فقالوا :
يا أبا الحسن ، لو نذرت
الصفحه ٤١٨ : ،
فجاء الأسد يتشمم وجوههم ، حتى ضرب عتبة فقتله (١). وقال حسان :
من يرجع العام
إلى أهله
الصفحه ٤٤٨ : مولاي هذا من شأن الله. وعن عبد الله بن طاهر
أنه دعا الحسين ابن الفضل وقال له : أشكلت على ثلاث آيات
الصفحه ٤٦٥ : ابن حبان
والبزار والطبراني من طريق مخلد بن حسين عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن أبى
هريرة بهذا قال
الصفحه ٥٥٠ : السلف : العيال سوس الطاعات. وعن النبي صلى الله
عليه وسلم أنه كان يخطب ، فجاء الحسن والحسين وعليهما
الصفحه ٦٨٧ :
حسان الخصال. أو بيض حسان الوجوه. والمطرد في جمع أفعل وفعلاء على فعل : سكون
العين. ويجوز في الشعر ضمها
الصفحه ١٠ : مردويه ، من طريق حسين بن حسن الأشقر عن ابن عيينة عن ابن
أبى تجيح عن مجاهد عن ابن عباس ، بلفظ «السباق
الصفحه ١٣٢ : . وعن الربيع بن خثيم (٢) وكان قليل الكلام. أنه أخبر بقتل الحسين ـ رضى الله عنه ،
وسخط على قاتله ـ وقالوا
الصفحه ٢٠٧ : الذي لا يحيد عنه إلا مكابر حسه مغالط نفسه ، وما الثبات والاستقامة
إلا صفة الحق والصدق ، كما أن الاضطراب
الصفحه ٢٣٩ : حديث الحسن بن على رضى الله عنهما.
(٣) أخرجه الطبري والطبراني
في الدعاء من طريق مجلس عن حسين بن على
الصفحه ٢٩٨ : يهجو رسول الله منكم
ويمدحه وينصره سواء
يريد حسان رضى الله عنه : فمن يهجو رسول
الصفحه ٣٠٤ : ، وهو صوت إذا صوت به الإنسان علم أنه متضجر ، كما إذا قال : حس ، علم
منه أنه متوجع ، واللام للبيان