الصفحه ٤٩٠ : (وَلا أَكْثَرَ إِلَّا) والله معهم يسمع ما يقولون ، فقد روى عن ابن عباس رضى الله
عنه : أنها نزلت في ربيعة
الصفحه ٢٢٠ : يا رسول الله؟ قال : «ألا تقولون : ألم
يخرجك قومك فآويناك ، أو لم يكذبوك فصدقناك ، أو لم يخذلوك
الصفحه ٥٥٤ :
ثلاثا إلا أوجعه
ضربا. وأجاز ذلك عليه (١). وعن سعيد بن المسيب وجماعة من التابعين : أنّ من خالف
الصفحه ٦٣٢ : (مُلْتَحَداً) أى : لن أجد من دونه منجى إلا أن أبلغ عنه ما أرسلنى به.
وقيل : (إِلَّا) هي «إن لا» ومعناه : أن لا
الصفحه ٧٥ :
(جُنْدٌ ما هُنالِكَ
مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزابِ) يريد ما هم إلا جيش من الكفار المتحزبين على رسل
الصفحه ٢٤٢ : من جنسه ومماثلا له ، لأن الولد لا يكون
إلا من جنس الوالد ، يعنى : أنهم نسبوا إليه هذا الجنس. ومن
الصفحه ٢٦٣ :
(أَنْ تَأْتِيَهُمْ) بدل من الساعة. والمعنى : هل ينظرون إلا إتيان الساعة. فإن
قلت : أما أدى قوله
الصفحه ٢٧٩ : (٢) ، فهلا قيل : إن هي إلا حياتنا الأولى وما نحن بمنشرين؟
كما قيل : إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
الصفحه ٤٤٨ :
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى) فما بال الأضعاف؟ فقال الحسين : يجوز أن لا يكون الندم
توبة في تلك الأمّة. ويكون
الصفحه ٤٥٣ :
(فِيهِنَ) في هذه الآلاء المعدودة من الجنتين والعينين والفاكهة
والفرش والجنى. أو في الجنتين
الصفحه ٥٥٦ : الله فقال : أسر ابني وشكا إليه الفاقة ، فقال : ما أمسى عند آل
محمد إلا مدّ فاتق الله واصبر وأكثر من قول
الصفحه ٢٧ :
قلت : ما هو إلا
كلام من جنس كلامه الذي كان يرمى به على السليقة ، من غير صنعة ولا تكلف ، إلا أنه
الصفحه ١٤٧ :
(حَتَّى) هي التي تحكى بعدها الجمل والجملة المحكية بعدها هي
الشرطية ، إلا أنّ جزاءها محذوف ، وإنما
الصفحه ٢٣٣ :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
الصفحه ٢٦٠ : ما ضربوا هذا المثل (لَكَ إِلَّا جَدَلاً) إلا لأجل الجدل والغلبة في القول ، لا لطلب الميز بين الحق