الصفحه ٣٤٧ : جبهة السجاد الذي لا
يسجد إلا خالصا لوجه الله تعالى. وعن بعض المتقدّمين : كنا نصلى فلا يرى بين
أعيننا شي
الصفحه ٧٤١ : وأنعم وأدوم. وعن عمر رضى الله عنه : ما
الدنيا في الآخرة إلا كنفجة أرنب (١).
(إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ
الصفحه ٧٠٩ : تطوى صحيفة
الإنسان عند موته ، ثم تنشر إذا حوسب. عن قتادة : صحيفتك يا ابن آدم تطوى على عملك
، ثم تنشر
الصفحه ٤٠٨ : : الجبل
الذي كلم الله عليه موسى وهو بمدين. والكتاب المسطور في الرق المنشور ، والرق :
الصحيفة. وقيل : الجلد
الصفحه ٦٥٦ : يَذْكُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ
اللهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ)(٥٦)
(عَنِ التَّذْكِرَةِ
الصفحه ١٤٩ : إليك الله الذي لا
إله إلا هو : بسم الله الرحمن الرحيم : حم إلى قوله إليه المصير. وختم الكتاب وقال
الصفحه ٧٨٦ : كالصحيفة صحصحان
فاضربها بلا دهش فخرت
صريعا اليدين والجران
(٣) قوله
الصفحه ٧٧ : ، فقالوا على سبيل الهزء : عجل لنا نصيبنا منها. أو عجل لنا صحيفة
أعمالنا ننظر فيها.
(اصْبِرْ عَلى ما
الصفحه ١٢ : عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ وَما كُنَّا مُنْزِلِينَ (٢٨)
إِنْ
كانَتْ إِلاَّ
الصفحه ٢١٩ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها
الصفحه ٧٦٤ : المتناقضتين فقيل : الأشقى ، وجعل مختصا بالصلى ، كأن النار لم
تخلق إلا له. وقيل : الأتقى ، وجعل مختصا بالنجاة
الصفحه ١٠٤ :
(قُلْ) يا محمد لمشركي مكة : ما أنا إلا رسول (مُنْذِرٌ) أنذركم عذاب الله للمشركين ، وأقول لكم : إنّ
الصفحه ٥٨٠ :
وما بطن. ويجوز أن
يكون (مَنْ خَلَقَ) منصوبا بمعنى : ألا يعلم مخلوقه وهذه حاله. وروى أنّ
المشركين
الصفحه ٦٧٦ : واتخاذ السبيل إلى
الله عبارة عن التقرب إليه والتوسل بالطاعة (وَما تَشاؤُنَ) الطاعة (١) (إِلَّا أَنْ يَشا
الصفحه ٢٢١ :
قبره مزار ملائكة
الرحمة ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة ، ألا ومن مات على
بغض