الصفحه ٧٥٣ : ، وبعث على احتمال ما كان يكابد من أهل مكة ، وتعجيب من حالهم في
عداوته. أو سلى رسول الله صلى الله تعالى
الصفحه ٣٤٣ : آخر يؤدى مؤداه. وقد تقدمت لها أمثال ، والله أعلم. وهو الموفق.
الصفحه ١٠٦ : الملائكة ، فذكر له ما تركه من السجود مع ذكر العلة التي تشبث بها في تركه ،
وقيل له : لم تركته مع وجود هذه
الصفحه ٣٨٧ :
(أَلْقِيا) خطاب من الله تعالى للملكين السابقين : السائق والشهيد :
ويجوز أن يكون خطابا للواحد على
الصفحه ١١٥ : المعصومين ، كقوله تعالى (عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللهِ) ، تعالى الله عما يقول الظالمون وقرئ «برضه» بضم
الصفحه ٧٣٧ : ـ وقد وصفه الله
بذلك ـ أن يكون مهيبا في الصدور ، معظما في القلوب ، يترفع به قارئه وسامعه وأن
يلم بهزل أو
الصفحه ١٢٣ : أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ملوا ملة ، فقالوا له : حدثنا
فنزلت ، وإيقاع اسم الله مبتدأ وبنا
الصفحه ٤٤٠ :
مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ)(٤٦)
(أَكُفَّارُكُمْ) يا أهل مكة (خَيْرٌ مِنْ
أُولئِكُمْ) الكفار
الصفحه ٣٣٩ : الله بن أبى بكر «بلغ رسول
الله صلى الله عليه وسلم أن عثمان قتل فقال : لا نبرح حتى نناجز القوم. ودعا
الصفحه ٣٤٠ :
يفروا ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أنتم اليوم خير أهل الأرض» (١) وكان عدد المبايعين ألفا
الصفحه ٣٦٥ :
كافت وقبضت عن الحرب أيديها تركت ، وإذا تولت عمل بما روى عن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال «يا ابن أم
الصفحه ٦٧٤ : نفس
رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه إذا كان هو المنزل لم يكن تنزيله على أى وجه نزل
إلا حكمة وصوابا
الصفحه ٥١٢ :
رسول الله أضرب عنق هذا المنافق ؛ فقال : «وما يدريك يا عمر ، لعل الله قد اطلع
على أهل بدر فقال لهم
الصفحه ٣٩٠ : : فنقب أهل مكة في أسفارهم ومسايرهم في بلاد القرون ،
__________________
(١) قال محمود : «إن
قلت : كيف
الصفحه ١٦٣ : الله ،
وقد جاءكم بالبينات من ربكم ، رافعا صوته بذلك ، وعيناه تسفحان ، حتى أرسلوه (٣). وعن جعفر الصادق