الصفحه ٣٤٤ :
صالح عليه محمد بن عبد الله أهل مكة ، فقال عليه الصلاة والسلام : اكتب ما يريدون
، فأنا أشهد أنى رسول
الصفحه ٧٥٢ : بسبعين ألف زمام ، فتشرد
شردة لو تركت لأحرقت أهل الجمع (١). أى يتذكر ما فرّط فيه ، أو يتعظ (وَأَنَّى لَهُ
الصفحه ٦٩٨ : . وقيل : الآيتان نزلتا في أبى عزير بن عمير ومصعب بن
عمير ، وقد قتل مصعب أخاه أبا عزير يوم أحد ، ووقى رسول
الصفحه ٥٠١ : العجوة ، والآخر اللون ،
فسألهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا : تركتها لرسول الله ، وقال هذا
الصفحه ٥١١ : ، واستحملها كتابا إلى
أهل مكة نسخته : من حاطب بن أبى بلتعة إلى أهل مكة ، اعلموا أنّ رسول الله صلى
الله تعالى
الصفحه ٣٤١ :
وأنه ضامن نصرهم
والفتح عليهم. وقيل : رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح مكة في منامه ، ورؤيا
الصفحه ٣٤٥ : رؤياه ، فقال الله (لَقَدْ
صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا ـ)
الآية وروى الطبري من طريق ابن أبى نجيح عن
الصفحه ٧١٨ : الله صلى الله عليه وسلم فقرأها (٣) عليهم. وقال : «خمس بخمس» : قيل : يا رسول الله ، وما خمس
بخمس؟ قال
الصفحه ٧٥٤ : العباس : يا رسول الله ، إلا الإذخر فإنه لقيوننا (٢) وقبورنا وبيوتنا ، فقال صلى الله عليه وسلم : «إلا
الصفحه ٧٦٠ : الله عليهم ، أى : على أهل مكة لتكذيبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
كما دمدم على ثمود لأنهم كذبوا
الصفحه ٨١٠ : :
لا إله إلا الله وحده لا شريك له صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ، ثم قال :
يا أهل مكة ، ما ترون
الصفحه ٣١١ : رسوله أن ينذر الجنّ ويقرأ عليهم فصرف
إليه نفرا منهم جمعهم له فقال : إنى أمرت أن أقرأ على الجنّ الليلة
الصفحه ١٣٥ : (وَلا يَخافُ عُقْباها) وقيل : قال أهل مكة : يزعم محمد أنّ من عبد الأوثان وقتل
النفس التي حرّم الله لم
الصفحه ٥٤٨ : لَتُنَبَّؤُنَّ
بِما عَمِلْتُمْ وَذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧) فَآمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي
الصفحه ٥١٨ :
أتاكم من أهل مكة
ردّ إليهم ، ومن أتى منكم مكة لم يردّ إليكم ، وكتبوا بذلك كتابا وختموه ، فجا