الصفحه ٤١٩ :
بعض عقاب الأرض
المقدّسة ، فنفحه بجناحه نفحة فألقاه في أقصى جبل بالهند (ذُو مِرَّةٍ) ذو حصافة في
الصفحه ٢١٣ : صيفي في سقيا عبد المطلب : «ألا وفيهم الطيب الطاهر (١) لداته» والقصد إلى طهارته وطيبه ، فإذا علم أنه من
الصفحه ٥٣٣ : عتيق من النار (٢). وعن كعب : إنّ الله فضل من البلدان : مكة ، ومن الشهور :
رمضان ، ومن الأيام : الجمعة
الصفحه ٣٠٨ : ء عن عائشة ، ولفظ مسلم قريب من لفظ الكتاب.
(٢) قوله «ولقد أغث
أبو الطيب» في الصحاح «أغث» : أى ردؤ
الصفحه ٢٣٦ :
وهو من الأيمان
الحسنة البديعة ، لتناسب القسم والمقسم عليه ، وكونهما من واد واحد. ونظيره قول
أبى
الصفحه ٢٥٦ :
الواحد فيها ،
فتارة يفضل هذا وتارة يفضل ذاك. ومنه بيت الحماسة :
من تلق منهم تقل
لاقيت
الصفحه ٦٤١ : . والكثبة من اللبن : قدر حلبة ، والجمع كثب ،
كذا في الصحاح. (ع)
(٢) لأبى الطيب ،
يقول : ان الهم ينتقص
الصفحه ٨٠٧ : : «أتدرون ما الكوثر؟ إنه نهر في الجنة وعدنيه ربى ، فيه خير كثير
(١)» وروى في صفته : أحلى من العسل ، وأشد
الصفحه ١٨ : ،
__________________
(١) قال أحمد : من
هنا أخذ أبو الطيب :
ولم أسلم لكي أبقى ولكن
سلمت من الحمام إلى
الصفحه ٦٤٥ : المدثر (٢). وقيل : سمع من قريش ما كرهه فاغتم ، فتغطي بثوبه مفكرا
كما يفعل المغموم. فأمر أن لا يدع إنذارهم
الصفحه ٥٦٥ :
وكان مسروق لا
يراه شيئا ويقول : ما أبالى أحرمتها أم قصعة من ثريد ، وكذلك عن الشعبي قال : ليس
بشي
الصفحه ٩٥ :
(قالَ رَبِّ اغْفِرْ
لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٣٠٩ :
وشبههما شبهت بعد التجارب
من قصيدة يمدح بها طاهر بن الحسين
العلوي ، ولو أنى أبو الطيب عوض «ما
الصفحه ٧١٩ :
من باب التمثيل مثال؟؟؟ من أغرى على الطيب ، فعدل إلى الخبيث ، ثم يرجع يتندم على
عاتبته.
الصفحه ٥٩ :
لعدم إسحاق. قلت : هذا سؤال دقيق السلك ضيق المسلك ، والذي يحل الإشكال : أنه لا
بد من تقدير مضاف محذوف