الصفحه ٣٤٠ :
على رأسه وبيدي
غصن من الشجرة أذب عنه ، فرفعت الغصن عن ظهره فبايعوه على الموت دونه ، وعلى أن لا
الصفحه ٤٦١ : أغصانه كثرة حمله ، من خضد
الغصن إذا ثناء وهو رطب. والطلح : شجر الموز. وقيل : هو شجر أم غيلان ، وله نوار
الصفحه ٣٣٩ : جالسا في أصل
الشجرة وعلى ظهره غصن من أغصانها. قال عبد الله بن المغفل : وكنت قائما
الصفحه ١٤٧ : مسببا عن الطيب والطهارة ، فما هي إلا دار
الطيبين ومثوى الطاهرين ، لأنها دار طهرها الله من كل دنس
الصفحه ٣٩٨ : بالقبول مرضى غير مسخوط ، لأن جميعه حسن طيب. ومنه قوله تعالى (وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ) أى يقبلها ويرضاها
الصفحه ٢٨٩ : وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٦) وَآتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ
الصفحه ٣١٨ : الملك الذي وكل بحفظ عمله في
الدنيا يمشى بين يديه فيعرفه كل شيء أعطاه الله. أو طيبها لهم ، من العرف : وهو
الصفحه ٤٢ :
بخصائص خلق عليها : من طيب طعم ، ورائحة ، ولذة ، وحسن منظر. وقيل : معلوم الوقت ،
كقوله (وَلَهُمْ
الصفحه ٤٧٨ : : إنّ الذين اصدقوا وأقرضوا. والقرض
الحسن : أنّ يتصدق من الطيب عن طيبة النفس وصحة النية على المستحق
الصفحه ٣٠٥ : (أَذْهَبْتُمْ
طَيِّباتِكُمْ) أى : ما كتب لكم حظ من الطيبات إلا ما قد أصبتموه في
دنياكم ، وقد ذهبتم به وأخذتموه
الصفحه ١٧٦ :
وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ فَتَبارَكَ اللهُ رَبُّ
الْعالَمِينَ (٦٤) هُوَ الْحَيُّ
الصفحه ٤٥٢ : (لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَزِيادَةٌ) خص الأفنان بالذكر : وهي الغصنة (١) التي تتشعب من فروع الشجرة
الصفحه ٣١ :
من يحيى العظام
على طريق الإنكار لأن يكون ذلك مما يوصف الله تعالى بكونه قادرا عليه ، كان تعجيزا
لله
الصفحه ٤٤١ : .
(وَلَقَدْ أَهْلَكْنا
أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٥١) وَكُلُّ شَيْءٍ
فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ (٥٢
الصفحه ٤١٨ : ،
فجاء الأسد يتشمم وجوههم ، حتى ضرب عتبة فقتله (١). وقال حسان :
من يرجع العام
إلى أهله