الصفحه ٨٤ : الشاة في نحو قوله :
يا شاة ما قنص لمن حلّت له (١)
فرميت غفلة عينه عن شاته (٢)
وشبهها بالنعجة من
الصفحه ٧٥٨ : في العطف على عاملين في نحو قولك : مررت أمس بزيد ،
واليوم عمرو. وإما أن تجعلهن للقسم ، فتقع فيما اتفق
الصفحه ٥٢٧ : ، وإلا فحروف الجزم كحروف الجر لا
تعمل وهي محذوفة إلا شذوذا ، كما صرح به السكاكي. هذا والحذف في نحو قوله
الصفحه ١٩٠ : : طائعات ، نحو قوله (السَّاجِدِينَ) (١). (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع الضمير فيه إلى السماء على المعنى كما قال
الصفحه ٤١٩ : ، والعمامة ،
والخيطة كذلك الوتد ونحوه : في لغة هذيل. والمائح : مالئ الدلو من أسفل البئر.
والمائح ـ بالتا
الصفحه ٣٣٢ :
موسى بن عقبة عن الزهري وأخرجه البيهقي في الدلائل من طريقه ومن طريق أبى الأسود
عن عروة أيضا نحوه مطولا
الصفحه ٨٠٦ :
وعن ابن مسعود :
ما يتعاون في العادة من الفأس والقدر والدلو والمقدحة ونحوها. وعن عائشة الماء
والنار
الصفحه ٧٣٨ :
والتشبيه ونحو ذلك
، مثل أن يفسر الأعلى بمعنى العلو الذي هو القهر والاقتدار ، لا بمعنى العلوّ في
الصفحه ٦٣٤ : )(٤)
(الْمُزَّمِّلُ) المتزمّل ، وهو الذي تزمّل في ثيابه : أى تلفف بها ،
بإدغام التاء في الزاى : ونحوه : المدثر في
الصفحه ٤٧٩ : اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)(٢٤)
المصيبة في الأرض
: نحو الجدب وآفات الزروع والثمار. وفي الأنفس
الصفحه ٥٨٤ : (١) الذي يزعمون ، والتفسير باللوح من نور أو ذهب ، والنهر في
الجنة نحو ذلك. وأقسم بالقلم : تعظيما له ، لما
الصفحه ٦٥٦ : بن فلان ، نؤمر فيها باتباعك.
ونحوه قوله (وَقالُوا لَنْ
نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا
الصفحه ٣٠٤ : والتحريض على الإيمان
لا حقيقة الهلاك (فِي أُمَمٍ) نحو قوله (فِي أَصْحابِ
الْجَنَّةِ) وقرئ : أن ، بالفتح
الصفحه ٤٣٥ :
التاء ذالا وإدغام الذال فيها. وهذا نحو : مذجر. والنذر : جمع نذير وهو الإنذار (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الصفحه ٤٥٠ : الأعداء بغزوة أخرى تجمع الغنائم ونحوها ، فنحو بالنون : فعل
مضارع مجزوم في جواب شرط مقدر ، أى : إن رجعنا