الصفحه ٢٤٦ : ) فاجمع بينهما وقدّر ، كأنه قال. فهو يهدين وسيهدين ،
فيدلان على استمرار الهداية في الحال والاستقبال
الصفحه ١٧٣ : الهدى والنصرة على فرعون وجنوده ، وإبقاء آثار
هداه في بنى إسرائيل ، والله ناصرك كما نصرهم ، ومظهرك على
الصفحه ٢٨٧ : كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ) لأنّ آيات ربهم هي القرآن ، أى هذا القرآن كامل في الهداية
، كما تقول : زيد رجل
الصفحه ٦ :
التشبيهات المفرقة أن يكون انسداد باب الحيل عليهم في الهداية والاتخلاع من ربقة
الكفر المقدر عليهم مشبها بغل
الصفحه ٧٨٥ : لفظ «هرشى» لتقريرها في ذهن السامع خوف غفلته عنها ،
والمقام كان مقام هداية ، فحسن فيه ذلك.
(٢) قال
الصفحه ٤٩٣ : عبد الله بن الزبير مولى
لبنى أسد ، وليس من ولد الزبير بن العوام ، كذا في الهداية والإرشاد اه من هامش
الصفحه ٢٢٦ : عيسى بن يونس عن إسماعيل بن
عبد الملك بن أبى الصفراء عن يونس بن حبان عن على نحوه وفيه انقطاع
الصفحه ٢٢٧ : فللعطف على تعليل محذوف تقديره : لينتقم منهم ويعلم الذين
يجادلون ونحوه في العطف على التعليل المحذوف غير
الصفحه ١٣٨ : هذا تحيرا في أمره وتعللا بما لا يجدى عليه ، كما حكى عنهم
التعلل بإغواء الرؤساء والشياطين ونحو ذلك
الصفحه ٤٨٧ :
على أنفسهم بلفظ
الظهار ، تنزيلا للقول منزلة المقول فيه نحو ما ذكرنا في قوله تعالى (وَنَرِثُهُ ما
الصفحه ٧٢٠ : جميعا ، لأن الواو وحدها
معطية معنى الجمع ، وإنما كتبت هذه الألف تفرقة بين واو الجمع وغيرها في نحو قولك
الصفحه ٣٢٧ : جواب قسم محذوف (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) في نحوه وأسلوبه. وعن ابن عباس : هو قولهم : مالنا إن
أطعنا من
الصفحه ٢٧٧ : بمعنى إذ
، فهي لمجرد الربط لا للشك ، كما ذهب إليه الكوفيون في نحو قوله تعالى (وَاتَّقُوا اللهَ
إِنْ
الصفحه ٤٦٣ : ليمحق ما في مدلول الظل من الاسترواح إليه. والمعنى أنه ظل حارّ ضارّ
إلا أنّ للنفي في نحو هذا شأنا ليس
الصفحه ١٨٣ : إيمانهم؟ قلت : هو من كان في
نحو قوله (ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ) والمعنى : فلم يصح ولم