الصفحه ٤٠٢ :
النصب على الحال ، أى : فجاءت صارّة. قال الحسن : أقبلت إلى بيتها وكانت في زاوية
تنظر إليهم ، لأنها وجدت
الصفحه ٥٢١ : المدينة أمر نساء الأنصار فجمعهن في بيت ثم أرسل إليهن
عمر. فجاء عمر فسلم ـ فذكر القصة ـ وفيها : ثم مد يده
الصفحه ٧٩٨ : يطعم الناس
في السهل والوحوش في رؤوس الجبال ، فلما ذكر حاجته قال : سقطت من عينى ، جئت لأهدم
البيت الذي
الصفحه ٧٩٩ : القيس : الملك الضليل ، لأنه ضلل ملك أبيه ،
أى. ضيعه ، يعنى : أنهم كادوا البيت أوّلا ببناء القليس
الصفحه ٢٣ : يقال : مازه فانماز وامتاز. وعن قتادة : اعتزلوا عن
كل خير. وعن الضحاك : لكل كافر بيت من النار يكون فيه
الصفحه ٥٦ : كانا منوطين في الكعبة في أيدى بنى إسماعيل إلى
أن احترق البيت. وعن الأصمعى قال : سألت أبا عمرو بن العلا
الصفحه ٨٤ :
للأعشى. وقيل : لعمر بن أبى ربيعة.
وضمير رائدها مرجعه في البيت قبله كامرأة أو مفازة ، ثم قال : ورب شاة رجل
الصفحه ١٦٣ : : فعن أبى عبيدة أنه فسر البعض بالكل ، وأنشد بيت
لبيد :
ترّاك امكنة إذا
لم أرضها
الصفحه ٢٢٠ : : «حرمت الجنة على من ظلم
أهل بيتي وآذاني في عترتي. ومن اصطنع صنيعة إلى أحد من ولد عبد المطلب ولم يجازه
الصفحه ٣٠٩ : » ب «إن» لجاء البيت :
يرى أن إن ما بان منك لضارب
وهذا التكرار أثقل من تكرار «ما» بلا
مراء. وإنما فنده
الصفحه ٣٥٦ : )(٥)
__________________
(١)
أعداء من
لليعملات على الوجا
وأضياف بيت بيتوا لنزول
أعداء ما للعيش بعدك لذة
الصفحه ٣٧٣ :
ولو في جوف بيته (١). وعن زيد بن وهب : قلنا لا بن مسعود : هل لك في الوليد بن
عقبة ابن أبى معيط تقطر
الصفحه ٦٢١ : » (١)
(رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَلِوالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٦٨٥ : بمعنى : ذات مهد ، أى : أرسيناها بالجبال كما يرسى البيت بالأوتاد (سُباتاً) موتا. والمسبوت : الميت ، من
الصفحه ٧٨٥ : بعده ، فقيل : قدمت وأخرت ، فضرب ذلك البيت مثلا. وهرشى ـ كسكرى : ثنية في
طريق مكة عند الجحفة ، أى