الصفحه ٢٤٢ : العرب : أن
امرأته وضعت أنثى ، فهجر البيت الذي فيه المرأة ، فقالت :
__________________
ـ لا يعاقبه
الصفحه ٢٣٦ : .
(١)
وثناياك إنها
إغريض
ولآل نوار أرض وميض
وأقاح منور في بطاح
هزه
الصفحه ٤٦ : مِّنْ حَمِيمٍ (٦٧) ثُمَّ إِنَّ
مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى لْجَحِيمِ (٦٨) إِنَّهُمْ
أَلْفَوْا ءَابَآءَهُمْ
الصفحه ٢٣٩ : أوفى : لأفهم عكس المقصود ، ولكن دعا
لآل أبى أوفى ، ويعدون بعضها إلى مفعولين ، ومرادفه إلى مفعول واحد
الصفحه ٣١٧ : .
(٥) للأعشى ، واستعار
الأوزار لآلات الحرب على طريق التصريحية ، ويحتمل أنه شبيه الحرب بمطايا ذات أوزار
، أى
الصفحه ٣٦٢ : أبلج ، وزاغ والسبيل منهج ، وقاس الخلق بالواحد الحق ، وجعل أفعالهم لهم من
إيمان وكفر وخير وشر ، اغترارا
الصفحه ٣٨٩ : الانقياد إلى
أدلة العقل المرشدة إلى المعتقد الحق ، فاشدد يدك بما فصل في هذا الفصل ، مما
أرشدتك به إلى منهج
الصفحه ٥٦٣ : واستكتمها فلم
تكتم (٢) ، فطلقها واعتزل نساءه ؛ ومكث تسعا وعشرين ليلة في بيت مارية. وروى أن عمر
قال لها : لو
الصفحه ٤٠٨ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالطُّورِ (١)
وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣) وَالْبَيْتِ
الصفحه ٧٥ : ) أصله من ثبات البيت المطنب بأوتاده ، قال :
والبيت لا يبتنى
إلّا على عمد
ولا عماد
الصفحه ٢٤٣ :
ما لأبى حمزة لا
يأتينا
يظل في البيت
الّذى يلينا
غضبان أن لا
الصفحه ٦٨١ :
ترمى بكلّ شرارة
كطراف (٢)
فشبهها بالطراف
وهو بيت الأدم في العظم والحمرة ، وكأنه قصد بخبثه : أن
الصفحه ٩٤ :
الوثن في بيت
سليمان ، فالله أعلم بصحته (١) حكوا أن سليمان بلغه خبر صيدون وهي مدينة في بعض الجزائر
الصفحه ٣٣٩ : يأت بحرب ، وإنما جاء زائرا لهذا البيت معظما
لحرمته ، فوقروه وقالوا : إن شئت أن تطوف بالبيت فافعل
الصفحه ٣٨٣ :
واخزها بالبر لله الأجل
للبيد بن ربيعة ، وسئل بشار : أى بيت
قالته العرب أشعر؟ فقال تفضيل بيت