الصفحه ٥٠٤ : يأباه الآخر ، فهذا القدر كاف إن شاء
الله تعالى ، وعليه أعرب الزجاج الآية فجعله بدلا من المساكين خاصة
الصفحه ٥١٩ : ، وكذلك
عقبتم بالتخفيف ، يقال : عقبه يعقبه. وعقبتم نحو تبعتم. وقال الزجاج : فعاقبتم
فأصبتموهم في القتال
الصفحه ٥٨٠ : مناكبها لم يترك (١). وقيل : مناكبها جبالها. قال الزجاج : معناه سهل لكم
السلوك في جبالها ، فإذا أمكنكم
الصفحه ٥٨٦ : الزجاج : الباء بمعنى في.
تقول : كنت ببلد كذا ، أى : في بلد كذا ، وتقديره : في أيكم المفتون ، أى : في أى
الصفحه ٦٦٧ : الذرّ (٣). والكأس : الزجاجة إذا كانت فيها خمر ، وتسمى الخمر نفسها
: كأسا (مِزاجُها) ما تمزج به (كافُوراً
الصفحه ٦٦٩ : عينيه. قال الزجاج : يقال : اقمطرت
الناقة : إذا رفعت ذنبها وجمعت قطريها وزمت بأنفها (١) ، فاشتقه من القطر
الصفحه ٦٧٢ : . ودلت على
غاية السلاسة. قال الزجاج : السلسبيل في اللغة : صفة لما كان في غاية السلاسة.
وقرئ : سلسبيل
الصفحه ٧٢٢ :
أهل السنة إلى جوازها. وفي النسفي : قال الزجاج : في الآية دليل على أن المؤمنين
يرون ربهم ، وإلا لا يكون
الصفحه ٧٢٣ : الزجاج : نصب على الحال. وقيل : هي
للمقربين ، يشربونها صرفا. وتمزج لسائر أهل الجنة.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٧٥٦ : اقتحام
العقبة بذلك. وقال الزجاج قوله : (ثُمَّ كانَ مِنَ
الَّذِينَ آمَنُوا) يدل على معنى : (فَلَا