الصفحه ٢٤٩ : ؟ ولا بدّ له من فاعل. قلت : هو مسند إلى مصدره ، لأن معناه : ليفعل الحكم
بينهم ، ومثله : جمع بينهما
الصفحه ٢٧٨ : أو مفرّقا. وقوله (كَذلِكَ) جواب لهم ، أى : كذلك أنزل مفرّقا. والحكمة فيه : أن نقوّى
بتفريقه فؤادك حتى
الصفحه ٢٨١ : آلهتهم ، و (لَوْ لا) في مثل هذا الكلام جار من حيث المعنى ـ لا من حيث الصنعة ـ
مجرى التقييد للحكم المطلق
الصفحه ٢٩٠ : إليها. ونظيره ـ في بقاء حكم المضاف بعد سقوطه
وقيام المضاف إليه مقامه ـ قول حسان :
بردي يصفّق بالرّحيق
الصفحه ٣١٩ : أنه قضاء محتوم من الله تعالى على سائر البشر ، وحكم عام لا
يخص ، ولا كذلك المرض. فكم من معافى منه قد
الصفحه ٣٦٩ : ، فلا بد في اختيار (كَأَنَّهُ
هُوَ)
من حكمة فنقول : حكمته والله أعلم : أن (كَأَنَّهُ
هُوَ)
عبارة من قرب
الصفحه ٤٣٠ : بن ميسرة :
لينوء بالياء. ووجهه أن يفسر المفاتح بالخزائن ، ويعطيها حكم ما أضيفت إليه
للملابسة والاتصال
الصفحه ٥٣٤ : مبلغا ولم يبعثني متعنتا (٤). فإن قلت : ما حكم التخيير في الطلاق؟ قلت : إذا قال لها
اختاري ، فقالت
الصفحه ٥٣٩ : الأوّل نحو قوله تعالى (ثَيِّباتٍ وَأَبْكاراً) في أنهما جنسان مختلفان ، إذا اشتركا في حكم لم يكن بد من
الصفحه ٥٤٧ : مسهل له
الإنفاق لكونه شاقا عليه داخلا في حكم التعذر. جلى به الله ظلمات الشرك واهتدى به
الضالون ، كما
الصفحه ٥٩٧ : بد للثاني من تفسير ، فما تفسيره؟ قلت : يحتمل أن يكون
تفسيره مثل تفسير الأوّل ، ولكنه ترك لدلالته عليه
الصفحه ٤٤٨ : كانت خطابا لقريش فما وجه توسطهما بين طرفى قصة إبراهيم والجملة؟ أو
الجمل الاعتراضية لا بد لها من اتصال
الصفحه ٧١ : بد من أن تجعله زمانا ، والسؤال واقع عن المكان لا عن
الزمان؟ قلت : هو مطابق معنى وإن لم يطابق لفظا
الصفحه ١١٣ : العقل ، فلا بدّ
للتباين دون التلاصق من مخصص وهو القديم سبحانه (وَجَعَلْنا) لا يخلو أن يتعدى إلى واحد أو
الصفحه ١٥٦ : (٤) ، ويعتقد أن طاعة الله في التقرّب بها وإهدائها إلى بيته
المعظم أمر عظيم لا بدّ أن يقام به ويسارع فيه