الصفحه ٢٣٥ : «يأتى على الناس زمان لا تنال المعيشة فيه إلا
بالمعصية ، فإذا كان ذلك الزمان حلت العزوبة (٢)» فإن قلت
الصفحه ٦٠٤ : . وعليه كلام الناس المستفيض. يقولون : لا يثيب الله عبدا ولا
يعاقبه إلا بحق. وما تنعمت بلدا ولا اجتويته إلا
الصفحه ٣٠٩ : ، والحكيم لا يصدّق الكاذب. ومن العجب أن مثل فرعون
لم يخف عليه هذا ، وخفى على ناس من أهل القبلة (١) حيث
الصفحه ٢٦٢ :
مفروقا ، مفصولا بين بعضه وبعض في الإنزال (١). ألا ترى إلى قوله (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على
مكث
الصفحه ٥٨٠ : . وقرأ : افرنقع عن قلوبهم ،
بمعنى : انكشف عنها. وعن أبى علقمة أنه هاج به المرار (٢) فالتف عليه الناس
الصفحه ٤٤٩ : مفسر مبين في مواضع من القرآن» تفسيره بما يأتى مبنى على
أنه تعالى يجب عليه تعذيب الكافر والفاسق إذا لم
الصفحه ٤٤٠ :
وليعاقبنّ الكاذبين. وقرأ على رضى الله عنه والزهري : وليعلمنّ ، من الإعلام ، أى
:وليعرفنهم الله الناس من هم
الصفحه ٤١٨ : الحجة ولا
يلزموها ، كقوله (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ) ، (أَنْ
الصفحه ٣٥٦ :
فالتف عليه الناس
، فقال : سلوا عما شئتم ، وكان أبو حنيفة رحمه الله حاضرا ـ وهو غلام حدث ـ. فقال
الصفحه ١٢ : النسيان الذي هو حقه ، وذلك لما لحقها من
فرط الحياء والتشوّر (٢) من الناس على حكم العادة البشرية ، لا كراهة
الصفحه ٤٩٧ : الشأن ، سابقة القدم على ما سواها ، موصى بها في الأديان كلها.
(وَلا تُصَعِّرْ
خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ١٨٧ : (نَمُوتُ وَنَحْيا) أى يموت بعض ويولد بعض ، ينقرض قرن ويأتى قرن آخر ، ثم
قالوا : ما هود إلا مفتر على الله
الصفحه ٣٥٩ : : قد حلف على أحد ثلاثة أشياء : فحلفه
على فعليه لا مقال فيه ، ولكن كيف صح حلفه على فعل الهدهد؟ ومن أين
الصفحه ٥٧٧ : ء
عليه كلام الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
(وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى
الصفحه ٢٨٥ : تنكير الأنعام والأناسى ووصفها
بالكثرة؟ قلت : معنى ذلك أن عليه الناس وجلهم منيخون بالقرب من الأودية