الصفحه ١٠١ : وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ) ولأنّ كلّ آت ـ وإن طالت أوقات استقباله
الصفحه ٦٤ : نَفْساً فَنَجَّيْناكَ
مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ
ثُمَّ
الصفحه ٩٨ : لا ينسب إلى نفسه إلا ما حل وطاب دون ما حرم وخبث
، والحرام لا يسمى رزقا أصلا (٥). وعن عبد الله بن قسيط
الصفحه ٢١٠ :
ثلاثة أقاويل : يغرب سنة كالحرّ ، ويغرب نصف سنة كما يجلد خمسين جلدة ، ولا يغرب
كما قال أبو حنيفة. وبهذه
الصفحه ٥١٣ : محنوا به من السنة (٢) سبع سنين. وعن مجاهد رضى الله عنه : عذاب القبر. و (الْعَذابِ الْأَكْبَرِ) عذاب
الصفحه ٦١٥ : سنة فقد أعذر الله إليه في العمر» ووهم الحاكم فاستدركه.
ورواه ابن مردويه به من حديث سهل بن سعد
الصفحه ٣٢ :
أخرج. وعن طلحة بن مصرف رضى الله عنه : لسأخرج ، كقراءة ابن مسعود رضى الله عنه :
ولسيعطيك ، وتقديم الظرف
الصفحه ١٧٦ :
لأمية ابن أبى الصلت:
المطعمون الطّعام
في السّنة الأزمة والفاعلون للزّكوات (٢) ويجوز أن يراد بالزكاة
الصفحه ١٩٧ : القصد ناكب. لما أسلم
ثمامة بن أثال الحنفي ولحق باليمامة ومنع الميرة من أهل مكة وأخذهم الله بالسنين
حتى
الصفحه ٣٥ :
عنه : يردونها
كأنها إهالة. وروى دواية (١). وعن جابر بن عبد الله أنه سأل رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٠٣ :
الله قولا إلا بعمل
، ولا يقبل قولا ولا عملا إلا بنية ، ولا يقبل قولا وعملا ونية إلا بإصابة السنة
الصفحه ٥١٤ : بقدرتك لم يكن فقده
دالا على عجزك. وروى في نزولها : أنه شجر بين على بن أبى طالب رضى الله عنه
والوليد بن
الصفحه ١١٢ :
نزلت في خزاعة حيث
قالوا الملائكة بنات الله. نزه ذاته عن ذلك ، ثم أخبر عنهم بأنهم عباد والعبودية
الصفحه ٢٧٣ : الاستعاذة. قال سيبويه
: ويقول الرجل للرجل : أتفعل كذا وكذا ،
__________________
(١)
لرجل من بنى بكر
الصفحه ٢٧٩ :
متفرقا على تمكث وتمهل في مدة متباعدة وهي عشرون سنة ، ولم يفرقه في مدة متقاربة (وَلا يَأْتُونَكَ) بسؤال