الصفحه ٥٢ : : عن محمد بن كعب وعن السدى : هو
الصخرة التي تحت الأرض السابعة.
(وَإِنْ تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ
الصفحه ١٢٤ : قال : فعله كبيرهم هذا غضب
أن تعبد معه هذه الصغار وهو أكبر منها. وقرأ محمد بن السميقع : فعله كبيرهم
الصفحه ٢٩٦ : يرزقهم أزواجا وأعقابا عمالا
لله ، يسرون بمكانهم وتقرّبهم عيونهم. وعن محمد بن كعب : ليس شيء أقرّ لعين
الصفحه ٥٢٨ : لنقاتلنّ. وعن
محمد بن إسحاق عاهدوا يوم أحد أن لا يفرّوا بعد ما نزل فيهم ما نزل (مَسْؤُلاً) مطلوبا مقتضى حتى
الصفحه ٥٣٨ : في القرآن ... الحديث».
(٢)
أخرجه النسائي من رواية شريك عن محمد بن عمر عن أبى سلمة عن أم سلمة قالت
الصفحه ١٨١ : القول والفعل
لزهير بن أبى سلمي يمدح سنان بن أبى
حارثة ، والشهباء : الفرس يخالط سوادها بياض
الصفحه ٤٥٩ :
__________________
(١)
أخرجه الطبراني من روآية سنان بن الحارث عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود مرفوعا
في أثناء حديث وروى
الصفحه ٢٥٧ : فأخبرته أعتقها سرورا
بذلك. وعن جعفر بن محمد الصادق رضى الله عنهما : من عظم حرمة الصديق أن جعله الله
من
الصفحه ٢٦٠ : أَلِيمٌ) في الآخرة. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : فتنة قتل. وعن
عطاء : زلازل وأهوال. وعن جعفر بن محمد
الصفحه ٣٥٣ : جرجان.
وعن جابر أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد في ترجمة أحمد بن محمد الثلجى. وفي إسناده
الضحاك بن حجزة. وهو
الصفحه ١٥ : عبيد عن الحسن عن أبى هريرة بهذا وأتم
منه. وقال تفرد به هشيم عن يونس وعنه شعيب بن محمد الكوفي ورواه ابن
الصفحه ١٥٦ : جمل في أنفه برة من فضة أخرجه الحاكم والطبراني من رواية زيد بن الحباب
عن الثوري عن جعفر بن محمد عن أبيه
الصفحه ١٤٢ : المعهود ، فما هذا السكر
الغريب وما سببه؟ فقال : سببه شدة عذاب الله تعالى ، ونقل عن جعفر بن محمد الصادق
رضى
الصفحه ٤٦٧ :
أبو بكر رضى الله
عنه : لا يقرّر الله أعينكم ، فو الله لتظهرنّ الروم على فارس بعد بضع سنين فقال
له
الصفحه ١٣١ :
لأردنها تثب وثب
الفهود وملأ بيتها حبا. كان أيوب عليه السلام روميا من ولد إسحاق بن يعقوب عليهم