الصفحه ٦٦٥ : الآخرة بالثواب. وإما للذي يقتله الولي بغير حق ويسرف في قتله ، فإنه
منصور بإيجاب القصاص على المسرف
الصفحه ٧١٥ : ما لم يكن
موصولا. ويحكى أنه بلغ المنصور أن أبا حنيفة خالف ابن عباس رضى الله عنه في
الاستثناء المنفصل
الصفحه ٢٩٧ : مَعِيَ أَبَداً وَلَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ
بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٦٥٠ : وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ
أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً)
(٧)
أى الإحسان
الصفحه ٦٣٩ : : ذاق فلان البؤس والضر ، وأذاقه العذاب : شبه ما يدرك من أثر الضرر
والألم بما يدرك من طعم المرّ والبشع
الصفحه ٢١٠ :
يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ
وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)(٢٤
الصفحه ٢١١ : عليه العبد ويعاقب (١) من أفعال القلوب فلا ، والمجبرة على أنه يحول بين المرء
والإيمان إذا كفر ، وبينه
الصفحه ٢٣٣ : صهيل الخيل يطرد الجن» لم أجده.
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٢٥٢ فراجعه إن شئت اه مصححه
الصفحه ٢٩٠ : المرّة (١) من مشايخنا يقول : لا تطمح عينى ولا تنازع نفسي إلى شيء
مما وعد الله في دار الكرامة ، كما تطمح
الصفحه ٣٣٢ :
الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ أَوْ قاعِداً أَوْ قائِماً فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُ
ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ
الصفحه ٣٦٧ : المخذول المعنى الواحد ثلاث مرات في
ثلاث عبارات حرصاً على القبول ، ثم لم يقبل منه حيث أخطأ وقته. وقاله حين
الصفحه ٤٣١ : السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ (١٠٨) فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِمَّا
الصفحه ٥٠٦ : محلتهم حتى هموا بالقتال ، فرأوا من الرأى أن عملوا له صندوقا
من مر مر وجعلوه فيه ، ودفنوه في النيل بمكان
الصفحه ٤٧ : .
(وَلَقَدْ جِئْتُمُونا
فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَرا
الصفحه ١٢٤ : (١) ، وهي البهيمة تربط وتجمع قوائمها لترمى. وعن جابر أنّ
النبي صلى الله عليه وسلم لما مر بالحجر قال : «لا