الصفحه ٢٦٧ : ومنصور وعمرو بن مرة عن سالم بن أبى الجعد عن ثوبان
بهذا ، ورواه الترمذي وأحمد في الزهد من رواية إسرائيل عن
الصفحه ٢٤٢ : . وقيل : سورة الأنفال والتوبة سورة
واحدة ، كلتاهما نزلت في القتال ، تعدّان السابعة من الطول (٢) وهي سبع
الصفحه ٥٠١ : دعوة تدرك السابع من ولدك والسلام. فلما
قرأ يوسف الكتاب لم يتمالك وعيل صبره ، فقال لهم ذلك. وروى أنه لما
الصفحه ٥٧٩ : ، والثاني لليهود ، والثالث للنصارى ، والرابع للصابئين ،
والخامس للمجوس ، والسادس للمشركين ، والسابع
الصفحه ٥٨٧ : وهي الفاتحة. أو سبع سور وهي الطوال ، واختلف في
السابعة فقيل : الأنفال وبراءة ، لأنهما في حكم سورة
الصفحه ٧١٣ :
والسابع : الراعي
الذي وافقهم حين هربوا من ملكهم دقيانوس. واسم مدينتهم : أفسوس. واسم كلبهم :
قطمير
الصفحه ١٩ : الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ)(وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ
الْمُرْسَلِينَ) بعض أنبائهم وقصصهم
الصفحه ٢٦ : ، بمعنى يخافون أن يحشروا غير
منصورين ولا مشفوعا لهم ، ولا بدّ من هذه الحال ، لأن كلا
الصفحه ١٤٤ : رحمه الله أنه دخل
على المنصور قبل الخلافة وعلى مائدته رغيف أو رغيفان ، فطلب زيادة لعمرو فلم توجد
، فقرأ
الصفحه ١٩٥ : الأموال : وسعيد ابن منصور كلهم قال : حدثنا أبو
معاوية عن الشيباني عن محمد بن عبيد بن أبى عون عنه قال أبو
الصفحه ٢٠٢ : ،
والمنصور من نصره الله.
(إِذْ يُغَشِّيكُمُ
النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٢٠٦ : .
(٤) قوله «بل أنتم
العكارون» من عكر إذا عطف وكر. أفاده الصحاح. (ع)
(٥) أخرجه ابن أبى
شيبة من رواية منصور
الصفحه ٦١٩ : وشرابك مما يخرج من
بطونهم فضحك المهدى وحدث به المنصور ، فاتخذوه أضحوكة من أضاحيكهم.
(وَاللهُ خَلَقَكُمْ
الصفحه ٦٣٧ : سبعة : فذكرهم إلى أن قال : فأخذهم المشركون فألبسوهم أدراع الحديد ـ الحديث»
ورواه ابن سعد من طريق منصور
الصفحه ٦٤٢ : علية عن منصور عن عبد الرحمن عن الشعبي
حدثني فروة بن نوفل الأشجعى قال قال ابن مسعود. فذكره. لكن ليس فيه