للحاجة .
ويقرأ كذلك ، إلا
أن الدّل مشدّدة ، وهو «افتعل» من الإعتداد.
ويقرأ ـ بفتح
الهمزة ، وسكون العين ، وبمد السين : الثانية مدغمة فى تاء المتكلم ، وهذا على
تسمية الفاعل ، أى : أعددتها.
٤٠ ـ قوله تعالى :
(وَأُتُوا) :
يقرأ «أوتوا» ـ بواو
، بعد الهمزة ـ وفيه وجهان :
أحدهما
: أنه أشبع ضمة
الهمزة ، فنشأت الواو ، كما قال الشاعر :
وإننى حينما
يثنى الهوى بصرى
|
|
من حيث ما سلكوا
أدنو ، فأنظور
|
والثاني
: أنه بمعنى «أعطوا»
وتكون الباء زائدة ، أى : أوتوه متشابها.
٤١ ـ قوله تعالى :
(وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) :
يقرأ «مطهّرات» ـ على
الجمع ـ مشاكل «الأزواج» .
ويقرأ «مطهّرة» ـ بكسر
الهاء ـ وهو على النسب ، أى : ذوات طهارة ،
__________________