الصفحه ١١١ : ) :
يقرأ «ما بيّنه»
على أن الفاعل هو «الله» وهذا رجوع عن لفظ الجمع إلى الواحد ، كما يرجع من لفظ
الواحد إلى
الصفحه ١٥٠ : »
ـ بالياء ، وضم القاف ـ أى : لا يفرق الله ، أو لا يفرق الرسول ، أو المؤمن
الصفحه ٢٢٦ : ، وَرَسُولَهُ) :
ـ بالنصب ـ على
أنه المفعول ، ويقرأ ـ بالرفع ـ على أنه الفاعل ، والتقدير : يتوله الله.
٥٣
الصفحه ٣٢٩ : توكيدا (٢).
٥٨ ـ قوله تعالى :
(يَكْذِبُونَ) :
يقرأ ـ بالتشديد ـ
والمفعول محذوف ، أى :
يكذبون الرسول
الصفحه ٣٨٢ : » ولا خامس لها. ويقرأ بضمتين ، وهو مثل «كتاب ، وكتب ، ورسول ، ورسل».
٢ / ٧٥٠ التبيان. انظر ٢ / ٥١٢
الصفحه ٤٥ : بالابتداء ، والخبر محذوف ، وذهب
الأخفش : إلى أن الضمير مبتدأ ، ولولا غير جارة ، وأنابوا الضمير المحفوض عن
الصفحه ١٢٠ : .
ويشير إلى أن
العمرة مستحبة ، ولذلك رفع ، فقطعها عن الأمر ، وقيل : لا يدل ذلك على الاستحباب ،
بل على
الصفحه ١٩ : الكوفيين ظنّ أنه كوفى المذهب ...
ولكن الذى ينظر
إلى آرائه فى كتابيه «التبيان» وإعراب الشواذ يلمس عن كثب
الصفحه ٧ : الجليل ، ووفّقت فى نفض غبار المكتبات عنها ، وعقدت العزم على تحقيقها
، وإلى تسجيل ما يحتاج إليه الباحث
الصفحه ١٤ :
عصره .. وامتدت إلى ما قبله ..
ونقل
ابن العماد عن ابن أبى الجيش
، أن أبا البقاء :
«كان يفتى فى تسعة
الصفحه ٩٠ : العموم ، أى : لا ذلول مثيرة للأرض ، مع أنها لا تسقى
الحرث.
وقد ذهب إلى هذا
المعنى أبو حاتم ، وفيه بعد
الصفحه ٢٧٠ : إلى الإخبار ـ عن النفس ،
كما قال تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٣٦٦ : النداء ، وهو النصب ، كما قال الشاعر (٢) :
ضربت صدرها إلىّ
، وقالت
(٣) يا عديا لقد
الصفحه ١٨ :
٤ ـ الأدب :
وكانوا يسجلون عن القبائل الخطب ، والأشعار ، والأمثلة ، والحكم ... وغير ذلك وقد
نشأت
الصفحه ١١٣ : ،
ويجوز أن يكون أجرى الوصل مجرى الوقف ، ولم يضبط عن القارئ ذلك (٢).
١٩٤ ـ قوله : (كَحُبِّ اللهِ