الصفحه ١٧ : ألفاظا معرّبة من جميع لغات الأمم
الحية ؛ ليكون معجزة الله عزوجل ، الباقية ، وللدلالة على صدق الرسول
الصفحه ٣٥ : ألّا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، شهادة
مصدّق بإنجاز وعده ، وأشهد أن محمدا عبده ، ورسوله ، ابتعثه
الصفحه ٣ : : سيدنا محمد ، وعلى آله ، وصحبه أجمعين.
(وبعد)
فإن القرآن العظيم
نور ، وكتاب مبين ، أنزله رب العزة
الصفحه ١٦٠ : ، وأكثرهم أخذا عن البادية ... كان
يجيب فى ثلثى اللغة ... مات سنة ٢١٥ ه ... ص ٧٣ إلى ٧٦ مراتب النحويين
الصفحه ٣١٦ : .
٤ ـ قوله : (وَأَذانٌ) :
يقرأ «وإذن»
والمعنى ظاهر.
٥ ـ قوله تعالى : (وَرَسُولِهِ) :
يقرأ ـ بالجر ـ وهو
الصفحه ٤٠ : مخرج واحد ، والهمزة حرف حىّ ،
والألف ضعيف فى غاية اللين ، فعدل عنها إلى ما يصاقبها فى المخرج ، وهو أقوى
الصفحه ١٦٩ : : (ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما
مَعَكُمْ) ، ويجوز أن يكون الخطاب لأمم الأنبياء ، وخاطبهم خطاب
الصفحه ٢١٤ : إلى الصاد ، وأدغمت ، وقد ذكرنا ذلك فى (رُدُّوا).
١٤٨ ـ قوله : (الْمَسِيحُ) :
يقرأ ـ بكسر الميم
الصفحه ٣٢٨ : ، مثل «كرم يكرم» ومن كسر أراد أن يخالف بين
الماضى ، والمستقبل ، والكسرة أقرب إلى الضمة (٣).
٥٤ ـ قوله
الصفحه ٩٦ : : «رسول
مصدّق».
١٣٠ ـ قوله تعالى
: (بِمُزَحْزِحِهِ) :
هو من «زحزحته» ،
أى : أبعدته (٢).
ويقرأ
الصفحه ٥ : من الزمان
لا يضعهم فى مكانهم الصحيح تحت الشمس إلا العودة إلى كتاب الله الكريم. وسنة
الرسول الأمين
الصفحه ٥١ : معنى «ذلك»
هذا ، وهو إشارة إلى حاضر ، فلذلك لم يحتج إلى اللّام ، قال خفاف بن ندبة» (١) :
أقول
الصفحه ١٩٢ : الله : «وقرئ
«كبير ما تنهون عنه ، أى : ما كبر من المعاصى التى ينهاكم الله عنها ، والرسول». ١
/ ٥٠٣
الصفحه ٢٦١ : الرسول (عليهالسلام) ، و ـ بالياء ـ على أن يكون الفاعل الله ، أو الرسول (١).
٨٥ ـ قوله : (عَدْواً
الصفحه ٤ : عنى بالأحكام الفقهية
إلى جانب المعنى العام ، ومنهم من عنى بمذهبه الكلامى ، وغير ذلك (فجزاهم عنا خير