منها وقوة الدرجة المتميزة بالنسبة إلى موضع المعلق من امتزاج طبائع وعلم طب أو صناعة الكيمياء.
أيا طالبا للطب مع علم جابر |
|
وعالم مقدار المقادير بالولا |
إذا شئت علم الطب لا بد نسبة |
|
لأحكام ميزان تصادف منهلا |
فيشفى عليلكم والأكبر محكم |
|
وإفراج وضعكم بتصيح انجلا |
ثم ذكر قاعدة للطب الروحاني فقال :
وسئت ايلاوش ٥٦٥ ووهته بحلا |
|
لبهرام برجيس وسعة آملا |
لتحليل أوجاع البوارد صححوا |
|
كذلك والتركيب حيث تنقلا |
كد منع مهم ٣٥٥ وهج ٦ صح لها ي ولمح ا آ ا وهج وى سكره لا ل ح مههت مه مه مه ٤٤ مى مر ح ح ٢٢٤٢ ل ك عاعر.
ثم يذكر مطاريح الشعاعات في مواليد الملوك وبنيهم ، ثم ذكر قواعدها في ستة أبيات من الشعر ، ثم ذكر المقامات وتفاصيلها ، وقد أعرضنا عنها لاستحالة فهمها.
ثم ذكر الانفعال الروحاني والانقياد الرباني وذكر قصيدة شعرية قوامها ثلاثة وعشرون بيتا تضمنت الأحكام والقواعد التي يقوم عليها الانفعال الروحاني والحروف المتغلقة بذلك.
ثم ذكر مقامات المحبة وميل النفوس والمجاهدة والطاعة والعبادة وحب وتعشق وفناء الفناء وتوجه ومراقبة وخلة دائمة.
ثم ذكر قصيدة شعرية قوامها ثلاثة عشر بيتا حفظت قواعد الانفعال الطبيعي. ثم ذكر تسعة أبيات من الشعر تضمنت فصلا في المقامات للنهاية ، ثم ذكر الوصية والتختم والإيمان والإسلام والتحريم والأبهلية وذلك في قصيدة قوامها ثلاثة عشر بيتا ، ثم ذكر الحروف المختصة في ثلاثة أسطر