الصفحه ٨٧ : الجنان» الكثير من الفوائد لمختلف
الأغراض ونحن ننقل منها ما يتيسر ، والله من وراء القصد :
١ ـ في
الصفحه ٢٧ :
وتعالى نصفها استغناء بذلك عن الجميع وهذا من جهة البلاغة أيضا ، ولا ريب في أن
هذه الحروف ليست من المهملات
الصفحه ٣٢ :
عبارة «صراط علي
حق نمسكه» أما بقية الوجوه فتظهر من المعاني ما يكتنفه الخطأ أو عدم الانسجام مع
الصفحه ٦٧ :
١٠ ـ قبس من أسرار وآثار دائرة معارف القرن العشرين
ذكر الأستاذ محمد
فريد وجدي في ص ٤١٣ من المجلد
الصفحه ٤٨ : محمد بن علي عليهالسلام أنه قال : إذا أردت أن ترقى الجرح ـ يعني من الألم والدم
وما يخاف منه عليه ـ فضع
الصفحه ٧ : الكريم ، وفيه قوله عزّ من قائل : (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها) الآية. وهذا النص القرآني الكريم
الصفحه ٩ : ، والحمد لله
الذي سلب من عقولهم نعمة التميّز بأسرار الحروف ، وأبعدهم عن مفاهيمها لئلا
يستغلوها ويستخدمونها
الصفحه ٢٢ : من معاني الحروف ، ومجموع هذه الحروف في سر
العقل كان «الفا واحدا» لأنه بالقوة الحقيقية مجموع الحروف
الصفحه ١٠٥ :
رب العالمين.
هذا وقد ذكر
الحافظ عماد الدين أبو الفداء إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي في ص ٣٧ من
الصفحه ١٩ : النبوي الطاهرين المطهرين الذين ذكرهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديثه «الأئمة من بعدي اثنا عشر
الصفحه ٣١ : المذكور لتبرز وجها من وجوه أسرارها ، ثم رتبها بأنماط أخر لتظهر أوجها أخر
من وجوه الاسم الأعظم ..».
بعد
الصفحه ٣٦ :
٩ ـ قبس من أسرار القرآن الكريم للعالم الفاضل الشيخ فخري الظالمي
قال الشيخ فخري
سلمان الظالمي
الصفحه ٨٨ :
من آية مع
المناسبة بأن يكتبها ويحملها أو يقرأها على الوجع أو يكتبها ويمحوها ويشربها ونحو
ذلك
الصفحه ٧٨ :
ونصف ، أعرضنا عن
ذكرها ، ثم ذكر كيفية العمل في استخراج أجوبة المسائل من زايرجة العالم بحول الله
الصفحه ٩٣ : رسمه وشكله .. الخ فما هو إذا هذا
المخلوق العجيب صاحب تلكم الإمكانيات والقابليات الخطيرة. وأي صنف من