الصفحه ١٠٥ : الجزء الأول
من تفسيره ما نصه «قلت : مجموع الحروف المذكورة في أوائل السور بحذف المكرر منها
أربعة عشر
الصفحه ٤٥ : أبي سنان وأبي البحتري عن
أبي عبد الله عليهالسلام قال : السواك ، وقراءة القرآن مقطعة للبلغم.
١٦
الصفحه ١٠٢ : شرفا وقدسية ودينا وقرآنا وسنة وواقعا «وحقيقة» ، غير المعنى
المذكور «صراط علي حق نمسكه» ـ لاحظ الجدول
الصفحه ١٠٧ : ، ثم أن جملة «صراط علي» لها مدلول ديني وتأريخي ويسندها
القرآن الكريم والسنة النبوية كما تقدم والجملة
الصفحه ١٥ : بذلك ألسن
الحفاظ
دارت بها
الأفلاك في ملكوته
بين النيام
الخرس والايقاظ
الصفحه ٢٧ : مجرى له في القرآن الكريم والسنة الشريفة ، والأحكام
الإلهية ونصوصها به متواترة.
ومنها : أنها
إشارة إلى
الصفحه ٣١ : وقرآنا وسنة وواقعا وحقيقة ووضوحا وكشفا للسر وتحديدا لمعنى لا غموض
فيه غير
الصفحه ٣٣ : بمفاهيم القرآن الكريم وموافقتها مع السنة النبوية الشريفة ، وموافقتها
لسيرة أمير المؤمنين الإمام علي سلام
الصفحه ٣٤ : المقصود ، وفصح
الكلام وتجلت البلاغة ووافق الكلام القرآن والسنة وجانس الفهم العربي الصحيح وذلك
أن صراط علي
الصفحه ٣٥ :
السكوت عليها
وتتفق مع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ومع فصاحة العرب وبلاغتهم هي جملة «صراط
الصفحه ٣٧ : : ٢ ـ ٣].
وقد وقع ما أخبرت
به الآية بأقل من عشرين سنة ، فغلب ملك الروم ودخل جيشه مملكة الفرس.
ومنها قوله تعالى
الصفحه ٣٩ : مياسم الأزهار الأخرى عفوا.
وقد أشار سبحانه
وتعالى إلى أن سنة الزواج لا تختص بالحيوان بل تعم النبات
الصفحه ٤٢ : والمغارب على مطالع الشمس ومغاربها واختلاف أيام السنة ، ولا يخفى
ما فيه من تكلف وابتعاد عن الواقع لأن الشمس
الصفحه ٥٢ : إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ـ أي
نعاس ـ له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت
الصفحه ٥٨ : ذلك عجبا.
٣ ـ وفيه ٢ / ٦٢٦
محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن سلمة بن محرز ، قال