الصفحه ٣٢ : ء ؛ ضرورة أنّه لا تفاضل في صدق المفاهيم على أفرادها حتّى يتحقّق
التشكيك فيه ، فمفهوم النور يصدق على نور
الصفحه ٣٥ :
ويتبيّن به أنّ
الوجود حقيقة مشكّكة ذات مراتب مختلفة ، كما مثّلوا (١) له بحقيقة النور على ما
الصفحه ١٩٦ :
ومن المبصرات
النور ، وهو غنيّ عن التعريف (١). وربّما يعرّف ب «أنّه الظاهر بذاته المظهر لغيره
الصفحه ١١٥ : الوجود على الوجوب فوق اللمّ فلأنّ كلّ لمّ
مستعير في الإنارة من نور حقيقة الوجود ...» راجع تعليقته على
الصفحه ٩٤ :
الواجب بالذات ، دون
هذا ، لاتّصاف المفارقات النوريّة به ، إذ لو كانت للمفارق حالة منتظرة كماليّة
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله الّذي
علّمنا قواعد العقائد الدينيّة ، ونوّر قلوبنا بالمعارف
الصفحه ١٠٦ :
بإيجاب العلّة ـ
على ما تقدّم (١) ـ وإيجاب العلّة
مسبوق بحاجة المعلول ، وحاجة المعلول مسبوقة
الصفحه ٩٩ :
ولا أنّه يحصل من
غير سبب ، بل يتوقّف على أمر وراء الماهيّة يخرجها من حدّ الاستواء ويرجّح لها
الصفحه ١٧٥ : محض القوّة ، ووحدة الصورة ـ وهي شريكة العلّة الّتي
هي المفارق ـ مستظهرة بوحدة المفارق. فمثل إبقا
الصفحه ٨٧ :
أمتنها : أنّه لو كان للواجب بالذات ماهيّة وراء وجوده الخاصّ به
كان وجوده زائدا عليها عرضيّا لها
الصفحه ١٠٣ :
تنبيه :
ما مرّ من وجوب
الوجود للماهيّة وجوب بالغير سابق على وجودها (١) منتزع عنه (٢). وهناك وجوب
الصفحه ٦١ :
خضرة دائما ، فيرتّب
على ما يراه خضرة آثار الحمرة دائما.
والبرهان على ثبوت
الوجود الذهنيّ أنّا
الصفحه ٢٣ : إليه ، فإطلاق الموجود عليه تعالى بمعنى أنّه عين الوجود
، وعلى الماهيّات الممكنة بمعنى أنّها منتسبة إلى
الصفحه ٨٤ :
الموجبة للعدم
الّتي هي عدم العلّة الموجبة للوجود ، فإفادته الإمكان لا تتمّ إلّا برفعه (١) وجود
الصفحه ١٠٤ :
الفصل السادس
في حاجة الممكن إلى العلّة
وأنّ علّة حاجته إلى العلّة هو الإمكان دون الحدوث