الصفحه ٢٨ : الذهن ، كما في قولنا : «عدم
العلّة علّة لعدم المعلول» و «العدم باطل الذات» إذ العدم لا تحقّق له في خارج
الصفحه ٣٠ : هويّته العينيّة الّتي هي
لذاتها أصيلة موجودة طاردة للعدم ، لا تتوقّف في تحقّقها على شيء خارج من هذه
الصفحه ٦٢ :
في الخارج ذا آثار
خارجيّة ، لها وجود في الذهن لا تترتّب عليها فيه تلك الآثار الخارجيّة ، وإن
الصفحه ٦٣ : الّتي كانت داخلة تحتها وهي في الخارج
تترتّب عليها آثارها ، وإنّما لها من المقولة مفهومها فقط ، فالإنسان
الصفحه ١٠٧ :
مع غيره ، فالماهيّة
القديمة الوجود تحتاج إلى العلّة بما هي ممكنة ، كالماهيّة الحادثة الوجود
الصفحه ١٤٠ : نوعا من الجوهر ، على أنّهم بيّنوا بالبرهان أنّ النفس
الإنسانيّة جوهر مجرّد باق بعد مفارقة البدن
الصفحه ١٦٦ :
الامتداد الكمّيّ العرضيّ في ماهيّة الجوهر (٢) ـ على ما فيه من
الفساد ـ خلط بين الاتّصال الجوهريّ والامتداد
الصفحه ١٧٦ :
الحال في كثرة هذه
الصور المتعاقبة على المادّة.
وقد تبيّن بما
تقدّم أنّ كلّ فعليّة وتحصّل تعرض
الصفحه ٢١٢ :
الإراديّة (١). وليس هو القدرة على الفعل ، لأنّ نسبة القدرة إلى الفعل
والترك متساوية ولا نسبة للخلق
الصفحه ٢٧٦ : .
التعليقات (للفارابيّ)
: ١٢٨.
تعليقات
السبزواريّ على الأسفار : ٢٢ ، ٧٧ ، ١٠٠ ، ١٠١ ، ١٠٧ ، ١١٥ ، ١٣٨ ، ١٧٤
الصفحه ١٦ :
فمن سخيف القول ما
قال بعضهم (١) : «إنّ الوجود مشترك لفظيّ ، وهو في كلّ ماهيّة يحمل عليها
بمعنى تلك
الصفحه ٦٠ : أن
يترتّب عليه الآثار وهو الخارجيّ ، وإمّا أن لا يترتّب عليه تلك الآثار بعينها وهو
الوجود الذهنيّ
الصفحه ١٣٢ : تقدّم أجزاء الماهيّة عليها بأنّ مجموع الأجزاء عين الكلّ ، فتقدّم المجموع على
الكلّ تقدّم الشيء على نفسه
الصفحه ١٣٤ :
الحيوان الناطق
وغير مفهوم الناطق. فيكون المعنى المعقول على هذا الوجه مادّة بالنسبة إلى المعنى
الصفحه ١٧٠ :
القوّة ـ المستتبع
لتعيّن المقويّ عليه ـ عرض موضوعه المادّة ، وبفعليّة الممكن المقويّ عليه (١) تبطل