الصفحه ٦٣ : ء ، وتعليقة صدر المتألّهين عليه : ١٢٦ ـ ١٣٩ ، والتعليقات
للشيخ الرئيس : ١٤٧ ـ ١٤٩ ، والأسفار ١ : ٢٧٧ ـ ٣١٤
الصفحه ٨٥ : بالذات.
__________________
(١) إعلم أنّ حصر
العلاقة اللزوميّة في العلاقة العلّيّة من مذهب الشيخ
الصفحه ٨٧ :
الانس : ٦٧ ـ ٦٩ ، والرسالة العرشيّة للشيخ الرئيس : ٤.
(١) في الفصل الخامس
من المرحلة الاولى
الصفحه ٨٨ : أفاده
شيخ الإشراق في التلويحات : ٣٤ ـ ٣٥. وتعرض لها أيضا صدر المتألّهين في الأسفار ١
: ١٠٣.
(٣) راجع
الصفحه ١٠٥ : ، وكشف الفوائد : ٨. ونسبه الشيخ الرئيس إلى ضعفاء المتكلّمين
، في النجاة : ٢١٣. ونسبه اللاهيجيّ إلى قدما
الصفحه ١١٦ : : ١٣١.
(٢) بخلاف الشيخ
الإشراقيّ ، فإنّه قد وضع قاعدة لكونهما وأشباههما أوصافا عقليّة لا صورة لها في
الصفحه ١٢٢ : الثاني هو الّذي ذكره الشيخ
الرئيس في الفرق بين الجنس والمادّة في الشفاء ، ولخّصه المحقّق الطوسيّ في شرح
الصفحه ١٢٧ : تجويز الاشتراك فيه ، وإن ضمّ إليه
__________________
(١) وهو الشيخ
الإشراقيّ في حكمة الإشراق حيث قال
الصفحه ١٣٨ : .
(٣) قال الشيخ محمّد
تقي الآمليّ في درر الفوائد ١ : ٣٨١ : «وإنّما سمّي بالاشتقاقيّ لأنّه مبدأ الفصل
الصفحه ١٣٩ : .
(٤) وقد ناقش فيه
الشيخ الإشراقيّ والفخر الرازيّ بوجوه عديدة ، فراجع حكمة الإشراق : ٨٦ ـ ٨٧ ، والمطارحات
الصفحه ١٥٠ : ٣ : ١٤. وذهب إليه الشيخ الرئيس في
قاطيغورياس من منطق الشفاء ، وصدر المتألّهين في الأسفار ٤ : ٣ ، والشواهد
الصفحه ١٦٣ :
المعلّم الأوّل ومن يحذو حذوهم من حكماء الإسلام ، كالشيخين : أبي نصر الفارابيّ وأبي علي ابن سينا.
راجع
الصفحه ١٧٠ : ينسب إليه. وهذا النقض
يظهر من كلام الشيخ الإشراقيّ في المطارحات : ٤٩٦ ـ ٤٩٧.
(٣) أي : خطورها
الصفحه ١٧٢ : الشيخ الإشراقيّ في المطارحات : ٤٩٧.
(٢) هكذا أجاب عنه
صدر المتألّهين في الأسفار ٥ : ١١٦.
الصفحه ١٧٤ :
عليها ويفاض على الهيولى». درر الفوائد ٢ : ١٧٠.
(٢) تعرّض لهذا
الإشكال الشيخ الرئيس في الفصل الرابع من