الصفحه ٢١٨ : إذا ارتبطت إرادة
الله تعالى بشيء فهذا يعنى أن احتمال وقوع نقيضه مستحيل ، فإذا أراد الله العقم
لأحد من
الصفحه ٢١٩ :
تَمْلِكَ
لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئاً) ... ، إن لله تعالى إرادة كونية ، وإرادة شرعية.
لذلك فلا نحكم
الصفحه ٢٥٣ : الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ
الصفحه ٢١٧ : الكريم هو كلام الله تعالى الذى
أراده بمعناه فى الأزل فى ذاته العلية التى ترتفع فوق عالم المادة والمكان
الصفحه ٩٠ :
لا نريد أولادا
بعد ذلك ، ولم تغير الوسائل المعروفة فى أمر الله تعالى إذا أراد شيئا فلقد حملت
الصفحه ٥٧ : ، ولكن الغيبة لا يغفرها الله
إلا حين يسامحك فيها من اغتبته ... ، واعلم أن الهدى من الله ، فإذا أراد الله
الصفحه ١٣٣ : الله يؤتيه من
يشاء ... ، وإذا أراد الله بعبد خيرا يفقهه فى الدين" (٢) ... ، هناك التفكر بالفطرة فى
الصفحه ٢٤٠ : كتاب القرآن يتحدى والذى يوضح فيه معجزة القرآن
الكريم الرياضية والذى يقول فى مقدمته : أراد الله سبحانه
الصفحه ١٠٤ : ء الملتهبة ويصبون عليهم من ألوان العذاب ما لا
يطيقونه ... ، لقد أراد الله أن تكون هذه الأسرة الكريمة مثالا
الصفحه ٢٧٤ : يطبق منهج الحق ودعوة الخير ... ، فمن زعم محبة الله ثم مال بقلبه إلى الدنيا
فهو كذاب ... ، ومن زعم إرادة
الصفحه ١٨٧ : " إن العالم إذا أراد بعلمه وجه الله تعالى هابه كل
شىء ، وإذا أراد وجه الدنيا هاب من كل شى
الصفحه ١٦٨ : القضاء هو ما اختاره الله وحكم به وأراده لعبادة ، وهو ما فيه الخير لهم
، والقدر هو ما علمه سبحانه ، وما
الصفحه ١٧٨ : كل شىء ... ، لقد قضى الله
تعالى ما أراد ... ، وقدر ما شاء ... ، وما يكون ... ، فعليك بالرضا فى أمره
الصفحه ٧٦ : المائدة من السماء .. ، وكان يبرئ الأكمة والأبرص بإذن الله ... ،
وكان يصور الطير كهيئة الطير وينفخ فيه
الصفحه ١٨٣ : ، ولم يجد تفسيرا لاكتشافه إلا فى تلك الآية الكريمة ... ، إن فى حركة
الإنسان الإرادية واللاإرادية تسبيح