الصفحه ١٠١ : برمح أو رمية بسهم ثم
ها أنا ذا أموت على فراشى كما يموت البعير ، فلا نامت أعين الجبناء (٣) ، وهو الذى فى
الصفحه ١٠٣ : القيظ الشديدة ، ثم
يأتون بالحجر الملتهب ، يحمله الرجال ثم يلقونه فوق جسده وصدره ، ولكنه ضرب أروع
الأمثلة
الصفحه ١٠٥ : بين أصحابه ذات يوم ، حيث تهلل وجهه ثم قال"
اشتاقت الجنة لعمار" ولقد صبر حتى نال هذا الفوز العظيم وذلك
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم ثقبا صغيرا يخرج منه ثور عظيم ثم يحاول الدخول من هذا
الثقب فلا يستطيع ، فكان هذا هو الذى يقول
الصفحه ١٤٢ : عذاب الله
شديد ، هناك من يوضع فى صندوق من نار ثم يكون أسفل النار ... ، " واعلم أن
الناس يوم القيامة سوف
الصفحه ١٥٩ :
عله يتوب أو يستغفر ... ، ثم فى الثانية يطلب الملك أن يكتبها فيطلب منه ملك
الحسنات أن يمهله فى الثانية
الصفحه ١٦٩ : رسالة عيسى عليهالسلام ... ، وما حدث من إقامة الجدار وهو الشيء المادى ، ثم
اختراق أغطية الغيب فى الزمن
الصفحه ١٨٦ : عليهم الجراد
فأكل من زرعهم الكثير ثم كشف عنهم العذاب ، فخزنوا الحب ولم يرجعوا ، فأرسل الله
عليهم القمل
الصفحه ١٨٨ : ذكائه أنه يدفن موتاه ، حيث يحفر الأرض
بمخالبه ومنقاره حتى يكون حفرة عميقة ، ثم يقوم بطى جناحى الغراب
الصفحه ٢١٥ : يكون فى حالته الطينية ثم تجده فى صورة أخرى
كالحمإ المسنون ... ، ثم صلصال كالفخار ، وهكذا ... ، فكل ما
الصفحه ٢١٧ : والزمن
ثم أختار له القول بأصفى اللغات وهى اللغة العربية والتى تحتوى كل الأسرار الفطرية
، والكونية
الصفحه ٢٢٠ : الذات
الإلهية هى أعلى معرفة فى القرآن الكريم ثم عالم الأمر الذى يصدر عن الذات الإلهية
كالروح والأمر
الصفحه ٢٣١ :
عنها" ومرة أخرى" ثم أعرض عنها" ونلاحظ هنا أن حرف الفاء يعطى معنى
الإعراض بمجرد سماع الآيات ولكن فى
الصفحه ٢٤٥ : الآية ٧٥ ، وأول آيات الربع ٦٤ هى الآية
٦٥.
* سورة إبراهيم هى
السورة رقم ١٤ وهى آخر سور الجزء ١٣ ثم
الصفحه ٢٦٦ :
إسرائيل فى الشمال
ويهوذا فى الجنوب حيث دمرت أولا فى الشمال ثم فى الجنوب على يد بخت النّصر وقد