الصفحه ١٦٥ :
حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ) وهو اختبار لهم حيث أنهم أمروا بعدم الصيد فى يوم السبت ...
، مما يثبت ذلك أن
الصفحه ٢٨٩ : يوم القيامة سيتعلق بجاره على الصراط ويسقطا معا إن
قصر أحدهم فى تبليغ الآخر ... ، يقول تعالى (قُلْ
الصفحه ٩٢ : وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره ، وأن يكون
ذلك مصحوبا باليقين الذى لا يعرف الشك ، على أن
الصفحه ٩٩ : ، وانصرنا عليهم ،
والحقنى اليوم بنبيك" واندفع يقاتل فى شجاعة واستبسال لا نظير له ، ولقد
استجاب الله دعوته
الصفحه ١٠٥ :
يردد أثناء
المعركة" اليوم ألقى الأحبة محمدا وصحبه ، ولقد قال عنه النبى صلىاللهعليهوسلم وهو يجلس
الصفحه ١٦٤ :
وجمعه لكل خصال الخير ، وهيمنته على الكتب والرسالات الأخرى ... ، إن النور الذى
يسير الإنسان به فى الدنيا
الصفحه ١٥٨ :
جنس السحابة
الذرية التى أهلك الله بها الأقوام السابقة يقول تعالى (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ
الصفحه ٢٨٧ : الصالحون ، وما كان حكيم فى قومه إلا بغى عليه الناس وحسدوه .. ن فسر فى الدنيا
وكأنك على الصراط من أسفلك
الصفحه ٢٧ : .. ، لقد صلى النبى صلىاللهعليهوسلم يوما صلاة الكسوف ، حين كسفت الشمس فى ذلك اليوم ، ولقد
تأخر فى صلاته
الصفحه ٧٧ :
يقول تعالى (أَ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ
يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا هِيَ تَمُورُ
الصفحه ٢٨٨ : ... ، استحضار العقوبة والثواب ... ، صبر على البلاء والدعوة
وسائر الطاعات ، والقناعة ، وعدم التفكير فى الشهوات
الصفحه ٢٩٤ : ... ، وأخبر أن الحسين سيولد له غلام يدعى يوم القيامة
بسيد العابدين وبالفعل أنجب زين العابدين مثالا فى الزهد
الصفحه ١٠١ : يوم بدر ، وحين أسره المشركون ، صنعوا له صليبا من جزوع النخل وأوثقوه
بالحبال ، وراحوا يرمونه بالسهام
الصفحه ٢٠٢ : فيه ، والتفويض والتسليم ، والتعبد بتلاوته ، وإقامة
الحجة على المنكرين فرغم أنه نزل بلغتهم لكنهم عجزوا
الصفحه ٩٦ :
آخرها وفروا
هاربين وأسلم أحد الصحفيين ولنا عبرة أيضا فى انتقام الله تعالى من العصاة فى
زماننا ففي