الصفحه ٣٦٧ : شبه (٢) عيسى بآدم أى خلق آدم من تراب ولم يكن ثمة أب ولا أم ،
وكذلك حال عيسى. فإن قلت : كيف شبه به وقد
الصفحه ٣٨٩ : إلى الحرم لم يطلب. وعن
عمر رضى الله عنه «لو ظفرت فيه بقاتل الخطاب ما مسسته حتى يخرج منه» (١) وعند أبى
الصفحه ٣٩٧ : لاتصافه بالقبح. فإن قلت : ما طريق الوجوب؟ قلت
: قد اختلف فيه الشيخان ، فعند أبى على : السمع والعقل ، وعند
الصفحه ٤١٣ : عتبة ابن أبى وقاص يوم
أحد وكسر رباعيته ، فجعل يمسح الدم عن وجهه ، وسالم مولى أبى حذيفة يغسل عن وجهه
الصفحه ٤٤٢ : (٢). وعنه : لو وزن إيمان أبى بكر بإيمان هذه الأمّة لرجح به (٣) (حَسْبُنَا اللهُ) محسبنا ، أى كافينا. يقال
الصفحه ٥٠٦ :
والنفقات. وروى
أنّ سعد بن الربيع وكان نقيبا من نقباء الأنصار نشرت عليه امرأته حبيبة بنت زيد بن
أبى
الصفحه ٦٧١ : » وفي
الصحيحين عن سعد بن أبى وقاص قال «رد رسول الله صلى الله عليه وسلم على عثمان بن
مظعون التبتل. ولو
الصفحه ٦٨٠ : وهو السمك وحده عند أبى حنيفة.
وعند ابن أبى ليلى جميع ما يصاد منه ، على أن تفسير الآية عنده أحل لكم صيد
الصفحه ١١ : أخرجه عبد الرزاق عن معمر عن أيوب
عن أبي قلابة هوسلا هكذا أخرجه البيهقي في الزهد ؛ ورواه الامام أحمد عن
الصفحه ١٠٤ : . وأخرجه ابن حبان عن أبى الدرداء رضى الله عنه ، والطبراني
من رواية ابن عباس وابن عمر وزيد بن حارثة وأبى
الصفحه ١٥١ : .
(١) ابن مردويه
والبزار وابن أبى حاتم كلهم من طريق الحسن عن أبى رافع عن أبى هريرة مرفوعا وفي
سنده عباد بن
الصفحه ١٩٠ : : لا ... الحديث» وأخرجه أيضا من رواية عبد العزير ابن محمد. وأخرجه
البزار. من رواية أبى بكر بن أبى سبرة
الصفحه ٢٢٣ : رضى الله عنها.
(٢) أخرجه ابن أبى
شيبة حدثنا أبو معاوية عن محمد بن شريك عن ابن أبى مليكة عن عائشة «أن
الصفحه ٢٣٧ : التهلكة الإقامة في الأهل والمال وترك الجهاد (١). وحكى أبو على في الحلبيات عن أبى عبيدة ، التهلكة والهلاك
الصفحه ٢٤١ : اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ) هو ، هدى المتعة ، وهو نسك عند أبى حنيفة ويأكل منه. وعند
الشافعي يجرى مجرى الجنايات