الصفحه ٢٣٧ :
بالقرآن.
ب ـ تفسير القرآن
بالسنة.
وهذان المصدران
كان المفسرون فيهما نقلة أكثر من ألوان التفسير الأخرى
الصفحه ٢٤١ : الأشهر.
كما شكك «جولد
تسيهر» بطريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في التفسير زاعما أنه لم يسمع منه أصلا
الصفحه ٢٥٨ : ،
فالتفسير بالرأي جائز. لأن التفسير بالرأي يعني الاجتهاد في فهم القرآن وإدراك
معانيه واستنباط الأحكام منه
الصفحه ٢٦٠ : شاكلها عن أئمة السلف محمولة على تخريجهم من
الكلام في التفسير بما لا علم لهم فيه ، فأما من تكلم بما يعلم
الصفحه ٣٤٧ : الاستفادة منها وأن
تجعل في خدمة التفسير.
دافع «جومييه» عن
تفسير المنار برد التهمة التي وجهها إليه بعض
الصفحه ٣٥٠ :
فلسعة عمل الباحث
ولسعة الرقعة الزمانية والمكانية جاء عمله فجا غير نضيج حيث قصر بحثه من الإنتاج
الصفحه ١٤٣ : )(١).
وقد وضح ابن عباس ـ
رضي الله عنه ـ هذا الأمر بقوله : [التفسير على أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من
الصفحه ٢٣٦ :
ثم إن كلا منهم
يذكر هذا في أنواع من أنواع الطاعات.
كقول القائل :
السابق الذي يصلي في أول الوقت
الصفحه ٤٤٩ :
٧٤ ـ تفسير الخازن
(المسمى لباب التأويل في معاني التنزيل).
لعلاء الدين علي
بن محمد بن إبراهيم
الصفحه ٣٤٨ : «جومييه»
أن تفسير الجواهر لم يعد أن يكون انطباعات حيوية للمؤلف تجاه ما يتناوله النص
القرآني من أسرار الكون
الصفحه ٢٣٨ : مقصد هجوم المستشرقين للتشكيك فيما نقل عنه من هذا العلم الشريف. قال «جولد
تسيهر» في كتابه مذاهب التفسير
الصفحه ٢٩٨ : أطفيش الأباضي (ت ١٣٣٢) في تفسيره المسمى (هميان
الزاد إلى المعاد) من قوله تعالى ، (بَلى مَنْ كَسَبَ
الصفحه ٣٥١ : الابتكار ،
وركز على جانب الهداية الربانية التي من أجلها أرسل الرسل فلبس التفسير ثوبا أدبيا
اجتماعيا جميلا
الصفحه ٥٩ : (٢) الغنوي «نسمة عن نسمة» (٣).
الجواب :
هذه القراءة من
شواذ القراءات ، لم تثبت قرآنيتها. وقارئها أبو
الصفحه ٢٨٠ : الأمثلة
التي تدل على فساد طريقة ابن عربي في التفسير الذي أقامه على نظرية وحدة الوجود
وغيرها من النظريات