الصفحه ٥٧ : ](٣).
وهذه وأمثالها من
باب الزيادة التفسيرية ، وهو مفهوم من النص ضمنا وهو ليس قرآنا بل من آحادي
التلاوة
الصفحه ٢٩٦ :
المبحث الثاني :
الخوارج وخطهم في التفسير مع ذكر أشهر
كتبهم حسب ذكر «جولد تسيهر» لها :
من الفرق
الصفحه ٢٦٥ :
والذي ينظر في
تفسير المعتزلة يجده ينطلق من أصولهم كما ذكرت فمثلا انطلق من مبدأ العدل عندهم
مسألة
الصفحه ٢٤٢ : من تفسير ابن عباس)
والذي جمعه الفيروزآبادي صاحب (القاموس) فإن روايته كلها تدور حول محمد بن مروان
الصفحه ٢٧٠ : للتفسير الاعتزالي وإنه نال الاعتراف بالتقدير من الصديق
والعدو وبأنه أحد الكتب الأساسية في التفسير
الصفحه ٢٩٠ : عزوجل وما زالت فرقة الدروز تراه كذلك لليوم (٢).
من تفسيرات «إخوان
الصفا» واعتقاداتهم أن فسروا «الجنة
الصفحه ٢٧٥ : تسيهر» وثناؤه على أصحاب هذا الاتجاه من التفسير
المبحث الثاني
وقفات مع بعض كتب التفسير الإشاري
الصفحه ٢٢٠ :
المستشرقون
والتفسير :
التفسير يوصل إلى
الحقيقة التي في كتاب الله تعالى.
وتفسير أي نص يأخذ
الصفحه ٢٩٩ : . كيف
لا! وهم يحرصون على تجميع مثل هذه الهفوات.
من أشهر كتب
التفسير عند الخوارج :
١ ـ تفسير عبد
الصفحه ٣٤٦ : اثنا عشر جزءا كبيرا ،
برزت العناية بدراسة حركة التفسير في العصر الحديث مرة أخرى لدى المستشرقين وكان
من
الصفحه ٣٤٩ :
القرآن) لكان بلغ
المراد والغاية من تأليف هذا الكتاب. ولكن الشيخ «طنطاوي» ـ رحمهالله ـ استطرد في
الصفحه ٢٢٧ :
التفسير ـ على حد
زعمه ـ منها :
١ ـ تمنع بعض
الصحابة والتابعين والعلماء عن هذا العلم.
٢ ـ القول
الصفحه ٢٢٥ : خطا التفسير
بعد عصر الطبري خطوة أخرى اختصر فيها المفسرون أسانيد روايات التفسير ، مضيفين لها
أقوال من
الصفحه ٢٨٣ :
(ت ٣٨٣ ه) (١).
رأى بعض المفسرين
من الصوفية أن تحديد الباطن يقتضيه أن يمر بمرحلة الظاهر حتى يكون
الصفحه ٢٣٠ :
٤ ـ وفسرها بعضهم
أن المقصود بالرواية أن تفسيرها مبني على علم مصطلح الحديث وذلك أنه لا يلزم من
نفي