الصفحه ٣٠٠ : العلمي الذي يزعمونه.
المبحث الثالث :
الشيعة وخطهم في التفسير مع ذكر أشهر
كتبهم حسب ذكر «جولد تسيهر
الصفحه ٢٥٤ :
الله عنه ـ : «أي أرض تقلني وأي سماء تظلني إذا قلت في كتاب الله ما لم أعلم» (٢).
وقد استغل أدلة
الصفحه ٩٠ :
حفظ الله ـ سبحانه
وتعالى ـ هذا الكتاب حتى إنه جعل جبريل ـ عليهالسلام ـ يدارسه للرسول
الصفحه ٣٣٩ :
في مصر سنة ١٣٥٤ ه
/ ١٩٣٥ م (١).
مقدار ما تركه
السيد محمد رشيد رضا في التفسير :
كان ما تركه
الصفحه ١٤٠ : ، ولا ينقض بعض كلامه بعضا ، ومصنف القرآن نفسه يقول عن كتابه أنه لو
كان من عند غير الله لوجدوا فيه
الصفحه ٨٥ : يلتفت على ما زعموا من وقوعه لحنا في خط المصحف. وربما التفت إليه من ينظر في
الكتاب ولم
الصفحه ٤٩٥ : على خط الإمام محمد عبده............................. ٨٠٦
منهجه في التفسير
الصفحه ٣٤٦ : على تفسيري المنار والجواهر.
فبعد موت صاحب
المنار بثلاث سنوات في سنة ١٩٤٣ م واكتمال تفسيره الموسوعي
الصفحه ٢٨٨ : بمثل هذا النوع من التفسير لما فيه من تعطيل لمهمة القرآن
الكريم وهو الوقوف على معانيه وفهم مراد الله فيه
الصفحه ٤٤٥ :
كتب التفسير وعلوم القرآن
٣٧ ـ اتجاهات
التجديد في تفسير القرآن الكريم في مصر.
د. محمود الشريف
الصفحه ٥٩ : مسخا للقراءة (٥).
الجواب :
ذكر هذه القراءة
الشاذة الآلوسي في تفسيره (٦) ونسبها لعبد الله بن مسعود
الصفحه ٢٨٦ :
كما اعتبر «جولد
تسيهر» كتابه هذا من أبرز كتب التفسير الصوفي طابعا وأوسعها انتشارا في الدوائر
الصفحه ٢٠٧ : وفساد المعنى فيه وضرب على ذلك أمثلة منها :
المثال الأول :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي
الصفحه ٣٠٧ :
صاحب هذا التفسير
من متطرفي الإمامية الاثني عشرية ، وهذا التفسير غلب عليه طريقة المتصوفة في صرف
الصفحه ٣٤٠ :
من الآراء
المنحرفة التي تتصدى للإسلام (١).
المآخذ على الرجل
في تفسيره :
الاعتداد الزائد
بعلمه