الصفحه ١١٠ : وَسَلامٌ عَلى
عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ. أَمَّنْ خَلَقَ
السَّماواتِ
الصفحه ٣٦٦ : بشرا بين يدي رحمته ..
٥٧
٥٤٨
وكتبنا له في الألواح من كل شيء ..
١٤٥
الصفحه ٧٣ :
وثانيهما :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٦٢ :
الكلمة بمرادفها ،
واستدل بقول ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ كذلك : لقد سمعت القراء ووجدت أنهم
الصفحه ٣٦٧ :
سورة التوبة
لا يستوون عند الله ..
١٩
٥٥١
عفا الله عنك لم أذنت لهم
الصفحه ٢٧ : أو
آخرها فقد أفسد نظم القرآن الكريم](١).
وقال الكرماني في
البرهان : [ترتيب السور هكذا هو عند الله
الصفحه ١١٧ :
كانت معروفة
العدد. وأن ذلك كان بتحديد رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ له ، وليس السبب
الرئيسي في
الصفحه ١١١ : هذا الأمر ، فدعا لتوحيد الله سبحانه وإفراده في الطاعة والعبادة ، وتحذيره
من عبادة الأوثان والشرك بالله
الصفحه ٦٦ : ـ : المصحف الذي
استقر عليه الأمر هو آخر العرضات على رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فأمر عثمان
بنسخه في
الصفحه ١٠٧ : وأنه غير
موجود في السور المكية فهي مجرد دعوى وآيات العفو والصفح كما هي في السور المدنية
فهي في السور
الصفحه ٢٠٣ : بِعَشْرِ
سُوَرٍ)(٣) فلو ذكر قصة آدم مثلا في موضع واحد واكتفى بها لقال العربي
بما قال الله تعالى : (فَأْتُوا
الصفحه ١٦٢ :
هذه النقطة قد
رددت عليها وبينت ما أشكل على «سال» وغيره فيها في موطن آخر من الرسالة.
القضية
الصفحه ١٧٨ :
من عمره وهي في
الأربعين وبقيت زوجة له ثماني وعشرين سنة حتى تخطى الخمسين من عمره ولم يعرف عنه
وهو
الصفحه ٥٢ : جرير على ابن عامر».
ولله در إمام
النحاة أبي عبد الله بن مالك ـ رحمهالله ـ حيث قال في
كافيته الشافية
الصفحه ٤٨٩ :
زعم «سال» أن مما يبطل إعجاز القرآن أن فيه مضامين لا يمكن أن
تكون مما أوحى به الله ـ سبحانه ـ والرد على