الصفحه ٤١٠ : شهد عليه الشهود.
٧ ـ البدوي لا يورد
عليه شاهد :
من أغرب ما اعتاده
البدو انهم لا يبرهنون على
الصفحه ٤٠٦ : أثرا محسوسا فيها من مخالفات وأوضاع تعاملية منها ما لا
يأتلف والشريعة الغراء ..
٢ ـ العارفة والعوارف
الصفحه ٤٢٦ :
الإسلامية ليعودوا متمدنين وإنما حافظوا على وضعهم الاجتماعي نوعا ، ولم تدخل
الشريعة في قلوبهم أو لم تنفذ فيهم
الصفحه ٢١ :
وأساسا كان
اعتماده على كتابين لا ثالث لهما وهما السبائك ونهاية الأرب للقلقشندي بإضافة بعض
الصفحه ٥٨ : متأصل فيهم من زمن قديم
لا يدرك اوله ، ومزاعم أهل الطوتمية مردودة ، وغير معروفة (٣). ونكتفي بهذا لمناسبة
الصفحه ٣١١ : ء المنتفق من جهة أطراد الوقائع ، ومن حدوث وقائع مستقلة قد فسرها
تفسيرا لا يحلم به البدوي ، والحالة الراهنة
الصفحه ٤٣٩ :
لأوضاعهم ، وما هم
فيه وإنما الملحوظ أن نخطو خطوة صالحة فيهم ، ولا نتأخر عند التمكن من تقريبهم ولو
الصفحه ٩ : ، والبغضاء سائدة فلم ترتفع الشحناء مما ولدته العصبية الباطلة ،
والنعرات المذمومة بحيث صارت لا ترتكز على
الصفحه ٦١ :
باسمها الأصلي
المعروفة به وبقريتها أو أرضها التي تحل فيها ، وهذا هو الغالب فيهم ... ولا يؤمل
الصفحه ٨٥ : قبائل
قضاعة كثيرة ولكل قبيلة فروع لا تكاد تحصى ... وهؤلاء كانوا من أقدم سكان العراق
أيام حكومة الحضر
الصفحه ٩٧ :
عدنانية. وقد
تعاهدت هذه القبائل على ان لا تبغي الواحدة على الأخرى ..
قال السمعاني :
«تنوخ
الصفحه ٤٠٧ :
ينالوا منصب القضاء ، ولم يشتهروا الا لما فيهم من المواهب ، وان كان هناك آخرون
لم يلجأ اليهم أحد
الصفحه ١٠ : ، وسيرت القوم
نحو السيرة اللائقة ...
ولما كان العرب
اول من بدأ الدعوة فيهم بسبب تغلب البداوة عليهم لزم
الصفحه ٧٧ : اشتهروا بالنسبة إلى هذه القبيلة فلا محل لا يرادها هنا ، ونكتفي بالاشارة
اليها (٢).
وان ايادا هذه
حافظت
الصفحه ٩٢ : فاصاب منها ما اصاب .. (١)
ومن قبائلهم :
١)
ـ بنو شيبان : وكانت الرياسة فيهم في وقعة ذي قار ، وفي هذه