السِّبع
: أن ترد الإبل فى
اليوم السابع.
الثِّمن
: الليلة الثامنة من أظماء الإِبل. وأثمَن
: وردت إبلُه
ثِمنا.
التِّسع
: ظِمء من أظماء
الإبل.
العِشر
الجَوازِئ : العِشر : وِرد الإبل اليوم العاشر أو التاسع ، فإذا زادت فليس لها تسمية وِرد ، ولكن يقال :
هى تَرِد عِشرا وغِبّا ثم عِشرا وثِلثا ، وهكذا إلى العشرين
فيقال حينئذ :
ظِمؤها عِشران ، فإذا جاوزت العشرين فهى إِبل جوازِىء ، والقوم مُجزِئون.
ورد الإبل وصدرها
الوِرد
: ورد البعيرُ وغيرُه الماء
يرِده وُرودا وتورّده
: بلغه ووافاه من
غير دخول ، وقد يحصل دخول فيه. وأورده
الماء : جعله يرده
: والمَورِد : موضع الوِرد. والوِرد : الماء الذى يورَد و ـ النصيب من الماء. و ـ الإبل الواردة. وتورّد واستورد : طلب الوِرد. واستورَد الماءَ : ورده.
الصَّدَر
: صَدر عن الماء وعن الموضع يصدُر
صَدرا وصُدورا : رجع وانصرف. وأصدر إبله : سقاها وصرفها عن الماء ، قال تعالى : (قالَتا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ). ويقال : فلان يُورِد ولا
يُصدِر : يأخذ فى الأمر
ولا يُتِمّه.
الرَّغرغة : أن يدَع الإبل على الماء لتشرب كلما شاءت. وقيل : أن ترد
الإبلُ كل يوم متى شاءت. وقيل : أن يسقيها يوما بالغداة ويوما بالعشىّ ، أو أن
يسقيها سقيا ليس بتامّ ولا كافٍ.
التَّندِية : أن يُورِدَها حتى تشرب قليلا : ثم يجىء بها ترعى ساعة ،
ثم بردّها إلى الماه.
العُطُون
: عطَنت
الإبل تعطُن عُطونا : وعطّنَت وتعطّنَت
برَكت عند الماء
بعد شربها. وأعطَنها وعطّنها : سقاها ثم أناخها عند الماء.
والعَطَن والمَعطِن
: مَبرَك الإبل
ومَربض الغنم عند الماء. يقال ضربَت الإبل بعَطن
: إذا رَوِيت
وبركَت ، وضرب فلان بعَطن
: اذا روّى إبله
ثم أفام على الماء. وأعطن
القومُ : عطَنَت
إبلهم. وهم عُطّان
وعُطُون وعَطَنة : إذا نزلوا فى المعاطن.
والعُطون أيضا : أن تُردّ الإبل إلى العَطن
يُنتظَر بها لأنها
لم تشرب.
التصريد : التقليل.
صرّد الإبلَ : سقاها
دون الرِىّ. والمُصرَّد : الذى يُسقَى قليلا قليلا.
النَّهَل
: أول الشرب. نَهِلت الإبلُ تنهَل
نَهَلا ومَنهَلا : شربت الشرب الأول ، وهى إبلٌ نَواهل ونِهال
ونَهلَى. وأنهلها : سقاها
النَّهَل.
والمنهَل : المشرب. والناهلة : المختلفة أى المترددة إلى المنهل. وأنهل القومُ : نَهِلت
إبُلهم.
العَلَل
: العَلَل
والعَلّ : الشربة الثانية.