الصفحه ٦٩ : جامع القرويين ، والتي كان بعض الطلبة المتميزين يدرسون فيها علم
البلاغة والإنشاء ، من أجل التحكم الصحيح
الصفحه ١٠٥ :
والعناية. إن
فرنسا هي بلاد النهج القويم والتخطيط البديع ، والبلد الذي أخضعت فيه الطبيعة
للإنسان
الصفحه ١٢٥ :
الحواضر. ولم نر في مرساها من السلع إلا بوطات (١) ، الخمر ولعلها ببادية العنب.
فبتنا بها وأخذ
المركب ما
الصفحه ١٢٨ :
والفرق بينهما أنه
إن كان فيها موضعا الثواء والطعام فهي الثانية ، وإن كان فيها موضع الثواء فقط وكل
الصفحه ١٣٥ :
عند خروجهم ، ليلا
يحمل فيها خفية ما لم يدفع عليه مكسا.
ولهم وكلاء ونقباء
على الطريق بخصوصها
الصفحه ١٤٤ : ،
أول ما رأيناه في حال ذهابنا لباريز بمدينة يقال لها الروان (٢) ، ولم يغب عنا حتى جاوزنا مدينة أورليا
الصفحه ١٨١ :
ألفيت كذالك في
معدنها. ثم ما لا يحصى من أنواع معادن الذهب والفضة والنحاس والرصاص والحديد. ومنه
الصفحه ٢٠٨ :
الخمر المعروف ،
والآخر خمر يسمونه الشنيالية (١) ، إذا صبت في الكأس علتها كشكشة كبيرة ثم تنزل
الصفحه ٢١٣ : منزلتنا عندهم. وأجروا علينا سائر ما نحتاج إليه من مأكول وغيره ، حتى
الأكداش هيئوها لنا بالخصوص لنركب فيها
الصفحه ٢١٦ :
فالنار للماء
الذي هو ضدها
تعطي النضاج
وطبعها الإحراق
فلا لوم في
الصفحه ٢٢٤ : بحضور زوجها مع
غيره. وإذا ترادف عليها الرجال بحيث يطلقها هذا ويمسكها هذا رغبة منهم في الرقص
معها ، فتنشط
الصفحه ٢٢٨ :
معين. وهم إذا
ظفروا بحاجة ملك أو كبير أو شيء غريب ، حافظوا عليه وتركوه في خزائنهم عبرة إلى
آخر
الصفحه ٢٣٧ :
الحجر والحديد.
ثم انصرفنا عن هذا
ووقفنا في موضع آخر ، فرأينا فيه لوحة مجوفة وفي داخلها حركة
الصفحه ٢٤١ :
القمرة التي
يجتمعون فيها لتدبير قوانينهم إلى دار السلطان بعمل مغيب تحت الأرض. ووكل بها من
يحفظها
الصفحه ٢٤٤ : ، ويطبعون على تلك اللوحة ما شاءوا من الأوراق ، ماية
وألفا أو عشرة آلاف كلها متماثلة. وكذالك يفعلون في ورقة