الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٣٦ :
الطريق إصطبلات (١) ، وتسمى بلغتهم البوسطة فيها خيل كثيرة. إذا وصلها الراكب
ترك فيها ما عنده من
الصفحه ١٤٦ :
قليلة ، إلا سلعة
يرغبون فيها لعدمها أو قلتها عندهم. وإذا جاءتهم سلعة من خارج بلادهم وعندهم مثلها
الصفحه ١٦٢ :
ويدفعه جاء قاصدا
لذالك ، وبمجرد وصوله يشرع في الفعل ، وهكذا كل مدفع وخدمته. والحاصل كل واحد منهم
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٠ :
وأما غيره ففي
إناء داخل صندوق عليه غطاء ، وفوق ذالك الإناء إناء آخر نظيف ، في أسفله ثقب فيه
غطا
الصفحه ١٧٦ :
قضيب من الحديد
قائما من الأرض له رأسان يمنع مريد البول من تلوث ثيابه بالبول الذي في داخلها
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ٢٠٢ : عليها عشرة وأكثر. ثم يفرشون عليها ثوبا أبيض في غاية
النظافة يسترها كلها ، ثم ينزلون لكل واحد ماعونا
الصفحه ٢١١ :
الفصل الخامس
فصل في ذكر مكثنا في هذه المدينة
فصل في ذكر مكثنا
في هذه المدينة ومدة إقامتنا بها
الصفحه ٢١٩ : باشدور من عند السلطان العثماني (١).
فلما اجتمعنا في
صالة من صيلانهم خرج علينا سلطانهم ، فوقف أولا مع
الصفحه ٢٥٩ :
وستون ألفا. ولمن
ظهرت على يده مزية في الصنائع ، غير الفلاحة والزراعة : مايتا ألف وثمانية وأربعون
الصفحه ٣١٤ :
ستصدر الرحلات الثلاث المحققة الفائزة في سلسلة «ارتياد الآفاق» ، والرحلة الفائزة
بجائزة الرحلة المعاصرة
الصفحه ٣١٥ : في
نسخة ورقية واحدة مرفقة بنسخة إلكترونية.
ـ يمكن لأي مؤسسة
ثقافية أو جماعة أدبية غير رسمية أن ترشح
الصفحه ٤١ : بلغ من الأمن في مدته ، أن كان النساء يبتن في الجنانات والغراسي وحدهن بدون
رجل لا يخفن إلا الله» ، على