الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٢٣٩ :
الذبابة فظهرت
كالغربال الكبير وكلها ثقب كثقب الغربال. ووضعوا عليه لسان ضفدع صغيرة فانطبع في
الحائط
الصفحه ٢٥١ :
مدرسة من مدارسهم
وبعد ذالك بيومين
، ذهبنا لمدرسة من مدارس تعليمهم ، فيها إحدى عشر ماية وخمسة
الصفحه ٥٥ :
في حفل استقبال
بقصر التويلوري (Tuileries) ، وسلمه أيضا الرسالة التي وجهها
إليه السلطان عبد الرحمن
الصفحه ١٠٣ :
للحمام ، وإتاحته حرية المرور والالتقاء بين الأفراد وأجسادهم عارية ، شيئا لائقا
ولا عيب فيه. وبعبارة أخرى
الصفحه ١٢٠ :
بنصفين خط من
المشرق إلى المغرب وهو المسمى خط الاستواء. فإذا وقفت في هذا الخط واستقبلت المشرق
، فما
الصفحه ١٢١ :
فينفسح جنوبا وشمالا ، حتى يدخل من جهة الجنوب في الإقليم الثالث ، ومن جهة الشمال
في الإقليم الخامس ، حسبما
الصفحه ١٣٩ :
وأشجار اللشين (١) كثيرة عندهم ، لكن يجعلونها في صناديق ونحوها. فإذا كانت
أيام الصيف والحر أخرجوها
الصفحه ١٤١ : فيها ، ولا
يقدر أحد أن يدفعها عنه. وقد رأينا في بعض الطريق زربا (٢) صغيرا فاصلا بين الطريق والملك
الصفحه ٢٢٦ :
ذهب قاصدا إليه
وأتاك به في الحين. وفيهم من يعرف العربية (١) ، فإذا دخلها عربي وجد من يفهم كلامه
الصفحه ٢٦٤ :
مزية في صناعة أو
تجارة أو زراعة أو غيرها ، أعطوه عليها العطاء الجزيل (١).
ومن جملة
استنباطاتهم
الصفحه ٢٧٦ : وادي
نون ، فقد ترددت له مراكبكم ، وبلغنا أنكم تريدون البناء به والتجارة فيه. وتلك
الأرضين كلها من عمالة
الصفحه ٣١٩ :
بعبارة الفقيه.
وفي اعتقاد المحقق أنه نجح في ذلك.
في هذه الرحلة يصف
الرحالة مدينة القسطنطينية
الصفحه ٩٦ :
الاجتماعي المر
السائد وقتئذ في فرنسا (١). وقد كانت باريز ، في نظر الصفار ، مدينة تقطنها نسا
الصفحه ٩٩ :
محمولا على متن
عربة القطار ، فقال بأنه : «يسير ... سيرا لم يعهد مثله في الإسراع يكاد أن يساير