الصفحه ١٦٦ :
وهذه المكوس التى
تؤخذ مما يدخل على المدينة لا تدخل عندهم في خزانة البيلك ، بل هي عندهم معدة
لمصالح
الصفحه ٢٠٣ :
عن يمينه. فيأتون
أولا بالمرقة المعروفة عندنا بالشربة ، وهم يتفننون فيها ، تارة ، يركبونها من
الصفحه ٢٣٤ :
بالشجر ، وبعضهم
يتعلق ببعض.
وبناء هذا القصر
من أرفع ما يكون وأبدعه. ومن جملة ما فيه ، أثاث
الصفحه ١٣٧ :
ومررنا في طريقنا
هذه على مدن وقرى ، وأراضى وطاء وجبال وربى. واعلم أن هؤلاء القوم ليس عندهم في
الصفحه ١٩٨ : طول عمره. ويتشارطون في البراز كيف يكون ، وبأي سلاح يقاتلون وكيفية
المحاربة ومحلها ، وغير ذالك من
الصفحه ١٩ : الإقدام على مفاتحة سوزان ميلار في الموضوع والإلحاح عليها في تعريب عملها
ونشره ، حتى تعم فائدته غير قرا
الصفحه ١٦٩ :
الديار وفي
الأسواق.
والحوض المذكور
الذي يكون في داخل البيت يكون من النحاس في الغالب ، وقد يكون
الصفحه ١٩٦ : ، ويشتركون في استخراج المعادن وتصويب الطرق وبناء
القناطر وعمل القوارب والفلائك في الأنهار والأودية. على أن
الصفحه ١٩٧ :
معرفة الأشياء
بالتقليد ، بل يبحثون عن أصل الشيء ويستدلون عليه ويقبلون فيه ويردون. ومن
اعتنائهم
الصفحه ٢٢٥ : ، في كل طبقة
خمسة أو ستة بيوت كبار عالية جدا. وكل جوانب البيوت من الأرض إلى السقف مملوءة
كتبا في خزائن
الصفحه ٤٧ : بحرا في اتجاه تطوان التي وصلوها في اليوم نفسه. وعند
دخولهم المدينة ، وجدوا أزقتها وسطوح منازلها ممتلئة
الصفحه ٩٢ : عالما شأنه في ذلك شأن الصفار ، فقد كان عليه القيام بدور مماثل ، وهو تقديم
الوعظ والنصائح الدينية إلى
الصفحه ٩٨ : عالم يتنقل فيه
المسافرون على الأقدام أو على الدواب ، ليحل بأوربا التي دشنت وقتها انتقالها من
مرحلة
الصفحه ١٣٣ :
التحام بعضها ببعض
مع التراب ، فإذا حصل الخلل في موضع منها فرشوا فيه تلك الحجارة وسووها والكراريط
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في