الصفحه ٢٦٤ :
مزية في صناعة أو
تجارة أو زراعة أو غيرها ، أعطوه عليها العطاء الجزيل (١).
ومن جملة
استنباطاتهم
الصفحه ٢٧٦ : وادي
نون ، فقد ترددت له مراكبكم ، وبلغنا أنكم تريدون البناء به والتجارة فيه. وتلك
الأرضين كلها من عمالة
الصفحه ٣١٩ :
بعبارة الفقيه.
وفي اعتقاد المحقق أنه نجح في ذلك.
في هذه الرحلة يصف
الرحالة مدينة القسطنطينية
الصفحه ٩٦ :
الاجتماعي المر
السائد وقتئذ في فرنسا (١). وقد كانت باريز ، في نظر الصفار ، مدينة تقطنها نسا
الصفحه ١٠٦ :
اعتبرها الصفار
نافعة ومفيدة ، وأنه سلم بمدى تفوق الفرنسيين في الميادين ذات الصلة بقضايا
الصفحه ١٢٧ :
الفصل الثاني
فصل في سفرنا في البر من مرسيلية لباريز
اعلم أن قانون
السفر في هذه البلاد أن
الصفحه ١٦٢ :
ويدفعه جاء قاصدا
لذالك ، وبمجرد وصوله يشرع في الفعل ، وهكذا كل مدفع وخدمته. والحاصل كل واحد منهم
الصفحه ١٦٧ :
من رأسها لا من
رجليها ، فيجعلون في رأسها صراعا من الجلد له سلسلتان تذهب واحدة يمينا والأخرى
شمالا
الصفحه ١٧٠ :
وأما غيره ففي
إناء داخل صندوق عليه غطاء ، وفوق ذالك الإناء إناء آخر نظيف ، في أسفله ثقب فيه
غطا
الصفحه ١٧٦ :
قضيب من الحديد
قائما من الأرض له رأسان يمنع مريد البول من تلوث ثيابه بالبول الذي في داخلها
الصفحه ١٧٨ :
ممتدة مع السقف
مربوطة فيه بصفائح من الحديد. وأما الحيتان الصغار ، فلا يدرك لها هناك عدّ ولا
يحصر
الصفحه ١٨٣ :
وهو محل يلعب فيه
بمستغربات اللعب ومضحكاته ، وحكاية ما وقع من حرب أو نادرة أو نحو ذالك. فهو جد في
الصفحه ٢٠٢ : عليها عشرة وأكثر. ثم يفرشون عليها ثوبا أبيض في غاية
النظافة يسترها كلها ، ثم ينزلون لكل واحد ماعونا
الصفحه ٢١١ :
الفصل الخامس
فصل في ذكر مكثنا في هذه المدينة
فصل في ذكر مكثنا
في هذه المدينة ومدة إقامتنا بها
الصفحه ٢١٩ : باشدور من عند السلطان العثماني (١).
فلما اجتمعنا في
صالة من صيلانهم خرج علينا سلطانهم ، فوقف أولا مع