الصفحه ١٢٤ : كنا على وجل من هوله المبين ، إذ كان ركوبنا فيه في شهر دجنبير (١). فسلمنا الله من كيده وإن أصاب بعضنا
الصفحه ١٣٢ : ويسمرونه ، فتصير السلعة في داخله كأنها في وسط الخيمة
فلا يصيبها المطر أصلا. ويجعل المسير موضعه تحت هذا
الصفحه ١٥٦ :
فأسسوها وسووها ،
ثم مدوا في عرضها قطعا صلبة من الخشب غليظة بين الواحدة والأخرى ذراع أو ذراعان.
ثم
الصفحه ١٥٨ :
وقد ركبنا في طريق
حديد أخرى من باريز لبستان من بساتينهم (١) ، فمررنا في مواضع تحت الجبال حتى وقعنا
الصفحه ١٥٩ :
وكان كثيرا فتكون
مرغوبا فيها وربما باعها بأكثر مما دفع والعكس بالعكس ، ويحل المشتري محل البائع
الصفحه ١٦٠ :
فيها تجارة ولا كبير أسواق. إنما المقصود منها المرسى ، ومرساها كبيرة جدا في جون
بين الجبال محجوبة عن
الصفحه ١٦١ :
عن الماء الحلو ،
إلا أنه لا يقوم مقامه في العذوبة والحلاوة ، لاكن يكتفى به عند عدم غيره. فسألنا
عن
الصفحه ١٧٥ :
كل واحدة أربعة
ريال بريالهم وفلوسهم التي هي من النحاس عشرون منها في الفرنك ، ويسمى الواحد صلد
الصفحه ١٩٢ : لهم سلطانهم لويز الثامن عشر ، والتزموا اتباعها ، أنه لا يمنع إنسان
في فرانسا أن يظهر رأيه وأن يكتبه
الصفحه ٢٣٨ :
إلا عارف بالدّابد
(١) والآلة وهذا مثالها بإشارة :
هكذا في الجملة ،
وإلا فهي أتقن من هذا وأحسن
الصفحه ٢٣٩ :
الذبابة فظهرت
كالغربال الكبير وكلها ثقب كثقب الغربال. ووضعوا عليه لسان ضفدع صغيرة فانطبع في
الحائط
الصفحه ٢٥١ :
مدرسة من مدارسهم
وبعد ذالك بيومين
، ذهبنا لمدرسة من مدارس تعليمهم ، فيها إحدى عشر ماية وخمسة
الصفحه ١٠٣ :
للحمام ، وإتاحته حرية المرور والالتقاء بين الأفراد وأجسادهم عارية ، شيئا لائقا
ولا عيب فيه. وبعبارة أخرى
الصفحه ١٣٩ :
وأشجار اللشين (١) كثيرة عندهم ، لكن يجعلونها في صناديق ونحوها. فإذا كانت
أيام الصيف والحر أخرجوها
الصفحه ٢٢٦ :
ذهب قاصدا إليه
وأتاك به في الحين. وفيهم من يعرف العربية (١) ، فإذا دخلها عربي وجد من يفهم كلامه