الصفحه ٢٠٣ :
عن يمينه. فيأتون
أولا بالمرقة المعروفة عندنا بالشربة ، وهم يتفننون فيها ، تارة ، يركبونها من
الصفحه ٢٣٤ :
بالشجر ، وبعضهم
يتعلق ببعض.
وبناء هذا القصر
من أرفع ما يكون وأبدعه. ومن جملة ما فيه ، أثاث
الصفحه ١٣٧ :
ومررنا في طريقنا
هذه على مدن وقرى ، وأراضى وطاء وجبال وربى. واعلم أن هؤلاء القوم ليس عندهم في
الصفحه ١٩٨ : طول عمره. ويتشارطون في البراز كيف يكون ، وبأي سلاح يقاتلون وكيفية
المحاربة ومحلها ، وغير ذالك من
الصفحه ١٦٩ :
الديار وفي
الأسواق.
والحوض المذكور
الذي يكون في داخل البيت يكون من النحاس في الغالب ، وقد يكون
الصفحه ١٩٦ : ، ويشتركون في استخراج المعادن وتصويب الطرق وبناء
القناطر وعمل القوارب والفلائك في الأنهار والأودية. على أن
الصفحه ١٩٧ :
معرفة الأشياء
بالتقليد ، بل يبحثون عن أصل الشيء ويستدلون عليه ويقبلون فيه ويردون. ومن
اعتنائهم
الصفحه ٢٢٥ : ، في كل طبقة
خمسة أو ستة بيوت كبار عالية جدا. وكل جوانب البيوت من الأرض إلى السقف مملوءة
كتبا في خزائن
الصفحه ٩٢ : عالما شأنه في ذلك شأن الصفار ، فقد كان عليه القيام بدور مماثل ، وهو تقديم
الوعظ والنصائح الدينية إلى
الصفحه ١٤٢ :
من الإتقان ،
فيجعلونها صفوفا متساوية وخطوطا متوازية ، لا ترى واحدة خارجة ولا بارزة عن أختها
في
الصفحه ١٤٥ :
جوانب الطريق ،
فلا يخلو منها موضع. فلا تمر في محل من هذه الطريق إلا وأنت ترى البنيان ، إما
بلدة أو
الصفحه ١٧٢ :
بنائهم أن يجعلوا
الطبقة السفلى الموالية للأرض حوانيت والبيوت فوقها. إلا أن في غالب مواضعها تجد
الصفحه ١٩١ :
الفرنسيس ، خصوصا
في باريز ، يتفقون مع صاحب الكازيطة على أن يرسل لهم كل يوم كازيطة جديدة ،
ويدفعون
الصفحه ٧٨ :
الصفار أثناء
مساره الطويل في خدمة المخزن المركزي. ففي صيف سنة ١٨٥٩ مثلا ، حين ساءت صحة
السلطان
الصفحه ١٠٤ :
تستر إلا أجزاء من
جسدهن ، بل وتعرض شعورهن وصدورهن وأذرعهن شبه العارية دون إحساس بالخجل. أما في