الصفحه ٦٣ :
هذا الانسجام في
المصالح بين المغرب وفرنسا كان ظرفيا ، إذ أدت ثورة عام ١٨٤٨ إلى محو كل آثاره
بصفة
الصفحه ٦٧ :
من أوربا عند سكان
تطوان نوعا من الإحساس المعقد الممتزج بمشاعر الألفة والازدراء في آن واحد. وشهدت
الصفحه ٨٠ : جديد فوق محفة السلطان وحمل عليها إلى مراكش ، فأقبر في ضريح
الولي الصالح سيدي يوسف بن علي الموجود خارج
الصفحه ٨٧ : يلي : عبد السلام ابن سودة ، دليل مؤرخ المغرب الأقصى ، في
جزئين ، (الدار البيضاء ١٩٦٠ ـ ١٩٦٥) ، ٢ : ٣٣٣
الصفحه ٢٥٥ :
__________________
(١) قارن مع ما أتى
به الطهطاوي في هذا الباب ، تخليص ، ص. ١٦١ ؛. ١٨٨ ـ ١٨٧.L\'or
,pp
وكان ابن خلدون يرى أن
الصفحه ٢٣٥ : أيام
محمد الصفار ، لم تكن العلوم في المغرب قد عرفت أي تطور يستحق الذكر منذ زمن ابن
خلدون. لكن غياب
الصفحه ٢٤٧ : يسمونه البنطيوا (١) وهو بناء عال جدا. وهو قبة عالية ارتفاعها من الأرض بنحو
ربعماية ذراع ، ودارت بها أبنية
الصفحه ٢٧٩ : ،
محمد بن عبد الله ابن عبد الكريم الأندلسي ثم التطواني ، المتوفى سنة ١٢٩٨ / ١٨٨١.
نسخة خطية فريدة في
الصفحه ١٠٠ :
وحين كان الصفار
بعيدا عن موطنه ، وبحكم وجوده في أرض غير إسلامية ، فقد وجد نفسه فجأة محروما من
تلك
الصفحه ١٢٩ : مكانة (١) كبيرة وثريات وحسك للشموع ، ومرءات كبيرة واحدة أو أكثر في
غاية الصفا والمتونة مبنية في الحائط
الصفحه ٣٢١ : جائزة ابن بطوطة للرحلة المعاصرة لسنة ٢٠٠٦. وترى فيه لجنة التحكيم
إضافة حقيقية إلى أدب الرحلة المعاصر
الصفحه ١١٩ : . ويعرف الآن عند عامة أهل المغرب
بالبحر الصغير ، لأنه في مقابلة المحيط الذي يسمونه الكبير (٢). ومبدؤه من
الصفحه ٣٢٤ : السياسية للأحداث ، ارتأت أن
الكتاب يستحق جائزة ابن بطوطة للرحلة الصحافية لصدقه وجرأته في الكشف عما توصل
الصفحه ٢٠ :
إلى وجود نسخة من رحلة الصفار بالخزانة الحسنية في الرباط ؛ والأستاذ عبد الوهاب
ابن منصور الذي مكن هذه
الصفحه ٣٥ : العرض ،
فمرت عدة شهور دون أن يصدر عنه جواب في الموضوع ، بينما كانت هناك بعض العناصر
داخل الجهاز المخزني