الصفحه ٧١ : ولا لغة. ومن جملة العمال ، عامل تطوان الحاج عبد
القادر أشعاش ، فطلب من الفقيه الصفار أن يأخذ بيده في
الصفحه ٧٦ :
ارتباطا وثيقا
بذلك النسق.
وحين حل الصفار
بالبلاط السلطاني ، لم يلحق بمجموعة الكتاب المتخصصين في
الصفحه ٨٤ : مغازلة صريحة للموت. وهنا أيضا ، فإن هذا الشعور نموذجي متبادل
بين الناس ، لأنه غالبا ما يخشى المسافر في
الصفحه ١٤٨ : بهذه البلدة يكون قتله ، لأن
بها يقع التحاكم في قضيته (٣).
ورأينا لهم بها
صليبا عظيما في ميدان بطرفها
الصفحه ١٥٤ :
مواضع قليلة. وفي
هذه المسافة مياه متدفقة وخنادق تجري في خلال أشجار متعانقة وبساتين بأنواع الغرس
الصفحه ١٩٥ : قدرا من المال عند من هو متصد لذالك ، ويدفع له
المودع عنده ربحه في كل سنة قدرا معلوما عندهم ، فإذا أراد
الصفحه ٢٠٤ :
ومعها سكينة وشوكة
مموّهان بالذهب. فإذا فرغوا من أكل الجميع ، أتاهم الخدمة بماء مطبوخ فيه ما تزال
الصفحه ٢٢٠ : فسار بنا إلى قبة حسنة المنظر
بديعة الشكل مبهجة مرونقة ، قد علق في وسطها ثريا كبيرة من البلار. وقد احتف
الصفحه ٢٥٧ :
وزير في العام
وقدره : ثمانون ألفا.
ومما يصرف على يد
وزير الأمور الخارجية ، فللقناصوا
الصفحه ٣١٢ :
الفصل
الثالث : فصل في ذكر مدينة باريز..................................... ١٦٣
التياتروا
الصفحه ١٥ : مستقلّة مؤلّفة من نصوص ثريّة تكشف عن همّة العربيّ في
ارتياد الآفاق ، واستعداده للمغامرة من باب نيل المعرفة
الصفحه ٣٨ : الأساسي لمصطلح الهجرة ، هو الهروب بعيدا من دار الكفر ، واللجوء
إلى دار الإسلام. وبهذا يكون التوجه في سفر
الصفحه ٤٩ : :
«وخاصة الطبق
المشهور المسمى بالكسكس الذي لا يمكنهم الاستغناء عن تناوله. فكان يقدم إليهم في
ظهيرة كل يوم
الصفحه ١١١ : لله مسير
الخلائق في البر والبحر ، وميسر الطرائق والأسباب لمن شاء أن يسوقه إلى ما أراد من
عمران أو قفز
الصفحه ٢٦٩ : ليلقاكم وليكون في صحبتكم حتى تصلوا إليه ، وهذا الآخر
ترجمانه. وأنه كتب إلى كل من تنزلون به أو تمرون عليه